الصفحه ١٤ : يجري الأمور إلاّ بأسبابها ، ولعلّ من أسباب الهداية نشر هذا الكتاب الذي يحوي بين دفتيه بحثاً في غاية
الصفحه ١٨ :
فحملقت في وجهه متعجّباً ، لكنّي تداركت
ذلك وأشرت له أن يواصل حديثه.
فقال
: لا تعجب ، فإنّ الدين
الصفحه ٢٢ : الشهوانيّة ، وهما معاً لا يوجدان في الملائكة ولا الحيوان ، لذا الإنسان هو الوحيد ( ومعه الجن ) المكلّف
الصفحه ٢٤ : الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ )
(١) فعلى هذا
علّة الخلق العبادة
الصفحه ٣٥ : اصطفوا من قبله ـ سبحانه ـ ليهدوا بأمره الخلق إلى الحق ، ومعنى ذلك أنّ الإمام يشترط فيه أعلى درجات الطهارة
الصفحه ٣٩ : مُّشْرِكُونَ ) (١)
فهل هناك في الأمّة أمّة يهدون بالحق وبه يعدلون غير أهل البيت عليهمالسلام
وقد تسأل ومن
الصفحه ٤٤ :
يوجد فيه أحدهما دون
الآخر.
الرابع
: أنّ تعيينهم من قبل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بما لا
الصفحه ٤٥ : » وغيرها من العبارات (٢).
٤
ـ كثير بن عبد الله بن عمرو ، وقالوا فيه
: « ليس بثقة » و« ركن من أركان الكذب
الصفحه ٦١ : فيغيب ، ثمّ يخرج ، فإذا خرج يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً ، طوبى للصابرين في غيبته
الصفحه ١١ :
شكر
وتقدير
أتوجّه بالشكر الجزيل لكلّ من ساعدني في
كتابة هذا الحوار بدعائه ، أو
الصفحه ١٣ : هو وأهله.
وأشهد أنّ علياً وأولاده المطهّرين حجج
الله في أرضه ، لا يقاس بهم أحد ..
صلوات الله
الصفحه ٢٧ : يتطلّب دقّة متناهية في الاختيار ، أي لابد وأن يكون أكمل أهل زمانه ، وأفضل من بعث لهم ، فالمرسِل ـ عرفاً
الصفحه ٤٦ : قالوه ، وفيما أمروا به ونهوا عنه ، هذا مع أنّهم قد ذكروا ضمناً في آية التطهير ، فالمقصود من أهل البيت
الصفحه ٥٣ :
المراد
من النعمة في آية الإكمال
قال تعالى : ( الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ
الصفحه ٥٤ : وتعيين الأئمّة من بعده ، فلولاهم لما قام للدين عمود ، والنعمة من معانيها الواضحة في القرآن الكريم هو رسول