الصفحه ٤٣ : هم عدل القرآن الحكيم ، ومعنى
ذلك أنّ أهل البيت معصومون كعصمة الكتاب الكريم ، وأنّ عندهم تبيان كلّ شي
الصفحه ٥٤ : وتعيين الأئمّة من بعده ، فلولاهم لما قام للدين عمود ، والنعمة من معانيها الواضحة في القرآن الكريم هو رسول
الصفحه ١٩ : ، أقرأ القرآن الكريم والسنّة الشريفة ، وأفهم بمقدار ما أستطيع ، وليس من المعقول أن يكون مطلوباً من كلّ
الصفحه ٤٦ : يضمحل بأدنى تأمّل لمن كان تالياً للقرآن الكريم ، ومطالعاً لصدر التاريخ الإسلامي ، وملمّاً ولو ببدايات
الصفحه ٦٣ : ) (١)
فحدوث ما كان من أمر الخلافة أمر ليس بعزيز وله نظائر كثيرة في التاريخ كما حدّثنا القرآن الكريم.
أمّا
الصفحه ٤٩ :
القرآن الكريم ، فبينما يخبرنا الله تعالى بتطهيره لهن مطلقاً ، يخبرنا في سورة أخرى
الصفحه ٥٥ : ، فلاضير من هذا الذي ذكرت مع أنّ هذا قليل في القرآن الكريم ، ويدرك بقليل من التأمّل ، مع أنّ ما ذكرت من
الصفحه ٧٥ :
المصادر
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ الأربعين في مناقب أمهات المؤمنين /
ابن عساكر الشافعي
الصفحه ٣٦ : أئمتنا بعد رسولنا الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال سبحانه : (
فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن
الصفحه ٣٧ : ( أهل البيت ) وأهل البيت وضّحهم لنا القرآن نفسه في الآية الكريمة : ( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ
الصفحه ٧ : من الأحوال ، إلاّ إذا فنّدت ما فيه بحجّة من العقول مرضيّة ، أو آية كريمة قرآنيّة ، أو سنّة نبويّة
الصفحه ١٤ : بحال من الأحوال ، إلاّ إذا فنّدت مافيه بحجّة من العقول مرضيّة ، أو آية كريمة قرآنية ، أو سنّة نبويّة
الصفحه ٢١ : الكون وهذا الانسان عبثاً وقد بيّن تعالى في كتابه الكريم هذا المعنى فعندما نرجع إلى كلامه جلّ وعلا نراه
الصفحه ٢٥ : يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ
مَا لَهُم مِّن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ )
(٢) الآية
الكريمة قسّمت
الصفحه ٣٣ : وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ) (١)
يستفاد من هذه الآية الكريمة ما يلي