الصفحه ٦١ : الْمُفْلِحُونَ )
(٢) » فقال جندل : الحمد لله الذي وفّقني لمعرفتهم... (٣).
وأكتفي بهذا القدر من الروايات ، وإن
الصفحه ٦ : تتالت الرسل والأنبياء من قبل
الباري عزّ وجلّ طوال قرون من الزمان ، إلى أن شاء الله تعالىٰ ختم إرساله
الصفحه ١١ :
شكر
وتقدير
أتوجّه بالشكر الجزيل لكلّ من ساعدني في
كتابة هذا الحوار بدعائه ، أو
الصفحه ٢٠ : والثقة واليقين.
المعرِّف وهدف
الخلقة
قلت
: لنعود إلى الوراء ، إلى حيث المبدأ من
بعيد ، إلى بدء وجودنا
الصفحه ٢٢ : ، ويترتّب على هذا التكليف جزاء إمّا الثواب أو العقاب ، فكان من الطبيعي أن يترك الإنسان إلى اختياره ليحدّد
الصفحه ٤٧ : عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا
نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَٰذَا قَالَ
الصفحه ٤٨ : الجاهليّة لا نعدّ النساء شيئاً ، فلمّا جاء الإسلام وذكرهن الله رأينا لهن بذلك علينا حقّاً في شيء من أمورنا
الصفحه ٥٦ : : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : « أنا وعلي والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهّرون
الصفحه ٦٠ :
قال : أنا عبد الله بن مسعود.
قال : هل حدّثكم نبيّكم كم يكون بعده من
الخلفاء ؟
قال : نعم ، اثنا
الصفحه ٦٦ : مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ ) (١).
في هذه الأثناء ، وأنا أتحدّث لمحت
دموعاً تتدفّق من عيني صاحبي ، ولكنّه تظاهر
الصفحه ٦٩ : القائم منّا قصدوا قتله ، ويأبى الله أن يكشف أمره لواحد من الظلمة إلاّ أن يتمّ نوره » راجع كتاب ينابيع
الصفحه ٧٠ : فصّلت ذكر أخبار
الإمام ، وولادته وعلاماته ، وشمائله وعلامات ظهوره ، وما إلى ذلك ، منها : كتاب إلزام
الصفحه ٧٣ : مَنْ أَحْبَبْتَ
وَلَٰكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ )
(١).
ولندعوا
الصفحه ٢٦ :
قَبْلِكَ
مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا
فَاعْبُدُونِ
الصفحه ٢٧ : يتطلّب دقّة متناهية في الاختيار ، أي لابد وأن يكون أكمل أهل زمانه ، وأفضل من بعث لهم ، فالمرسِل ـ عرفاً