الصفحه ٥٦ : : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : « أنا وعلي والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهّرون
الصفحه ٦٠ :
قال : أنا عبد الله بن مسعود.
قال : هل حدّثكم نبيّكم كم يكون بعده من
الخلفاء ؟
قال : نعم ، اثنا
الصفحه ٦٦ : مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ ) (١).
في هذه الأثناء ، وأنا أتحدّث لمحت
دموعاً تتدفّق من عيني صاحبي ، ولكنّه تظاهر
الصفحه ٦٩ : القائم منّا قصدوا قتله ، ويأبى الله أن يكشف أمره لواحد من الظلمة إلاّ أن يتمّ نوره » راجع كتاب ينابيع
الصفحه ٧٠ : فصّلت ذكر أخبار
الإمام ، وولادته وعلاماته ، وشمائله وعلامات ظهوره ، وما إلى ذلك ، منها : كتاب إلزام
الصفحه ٧٣ : مَنْ أَحْبَبْتَ
وَلَٰكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ )
(١).
ولندعوا
الصفحه ٣ : « حديث الثقلين » ................................ ٤١
رواية أخرى هامّة في المقام « من مات ولم يعرف إمام
الصفحه ٢٦ :
قَبْلِكَ
مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا
فَاعْبُدُونِ
الصفحه ٢٧ : يتطلّب دقّة متناهية في الاختيار ، أي لابد وأن يكون أكمل أهل زمانه ، وأفضل من بعث لهم ، فالمرسِل ـ عرفاً
الصفحه ٢٩ : ) يسمّى بـ ( الرسول ) فإذا انتهت مدّة حياته في الدنيا قام مقامه من يسمّى بـ ( الإمام ) ، فالمعرِّف هو
الصفحه ٣٠ : الكتاب مع عدم اقترانه بشارح
ومترجم لمعانيه المرادة لا يصدر من حكيم ، خاصّة إذا كانت لغته في أعلى قمّة
الصفحه ٤٢ : كتاب الله وأهل بيتي عترتي » ثمّ قال : « أتعلمون أنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ » ثلاث مرّات ، قالوا
الصفحه ٦٧ :
قلت
: نعم ، نحن في زمان غيبة ولي الله
الإمام المهدي المنتظر (عج) ولايجوز الشكّ في ذلك نصّاً من
الصفحه ٧٢ : .
٢٠ ـ معالم المدرستين ، للسيد مرتضى
العسكري.
٢١ ـ الصحيح من سيرة النبي الأعظم
الصفحه ٥٢ :
فهل من المعقول أن يبعث الله رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم بدين يعلم
مسبقاً بعدم قيمته وفائدته