الصفحه ٤٩ :
وقد قال تعالى : ( وَقَرْنَ
فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ
الصفحه ٥١ : المطلوب ، أولم يقم بذلك ، ومعناه أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أوقعنا في ميتة الجاهليّة ، وحاشاه
الصفحه ٦٣ :
فقد بيّن سبحانه أنّ بعد انقضاء حياة الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الدنيا ستحدث فتنة ، وهي
الصفحه ٧ : فيها وبالأدلة القطعية ، أنّ النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآله أوصىٰ أن تكون الإمامة من بعده لأمير
الصفحه ٢٥ :
صلاتنا الخمس في
فاتحة الكتاب : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) (١)
، فمادام الاجتماع
الصفحه ٣١ :
على سبيل اليقين ، ولكن
في الأمور التفصيليّة كافّة أقصى ما يمكن أن يوصل إليه لا يرقى إلى أدنى درجات
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام في نهج البلاغة
تسمّى بـ « الشقشقية » تناول عليهالسلام
فيها ما كان من أمر الخلافة ، راجع النهج شرح
الصفحه ٦٥ :
وأورده أيضاً ابن أبي شيبة في مصنّفه
ونصّه : حدّثنا مطلب بن زياد ، عن عبد الله بن محمّد بن عقيل
الصفحه ٦٦ :
حدث في ذلك الوقت
شيء آخر. وحسبنا الله ونعم الوكيل ( وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ
الصفحه ٦٩ :
أحمد بن حجر الشافعي المصري في كتابه
الصواعق المحرقة (١).
أحمد بن حجر العسقلاني في كتابه لسان
الصفحه ٧١ :
٤ ـ بحار الأنوار ، للشيخ محمّد باقر
المجلسي.
٥ ـ كفاية الأثر في النصّ على الأئمّة
الاثني عشر
الصفحه ١٩ : ، وليس غير ذلك.
فقلت
: إذن تمسّك بالكتاب والسنّة.
فقال
: يا أخي ، إنّي لست متخصّصاً في الدين ،
نعم
الصفحه ٢٠ : أنا فيه ، فإنّي في حيرة لاتدري بها ، ثمّ أطرق لحظات برأسه محاولا مداراة ألمه وحيرته ، ثمّ نظر لي
الصفحه ٢٩ :
علامات
المعرِّف
ثمّة أمران يعرف بهما المعرِّف ـ هذا مع
كماله في نفسه ، وأهليته لذلك
الصفحه ٣٧ :
لا نجد في كتاب الله سبحانه سوى آية
واحدة تعرّضت لتعريف المطهّرون من هذه الأمّة ، وهم أهل الذكر أي