الصفحه ٧٥ : الخبيث الذي
أسلم بأفواهه ولم يسلم حقيقة يوم فتح مكّة ، فهي من جملة الطلقاء الذين لا فضل لهم ولا فضيلة
الصفحه ٧٩ : جواريا ، فهم الطلقاء لا فضل لهم ولا فضيلة ولا هجرة ولا منقبة ولا غزوة ولا... بل ولا كلمة طيّبة. وسيفضحهم
الصفحه ١٦ : وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا
الصفحه ١٢ :
وعرفت الحديث القائل : « الناس أعداء ما
جهلوا » (١).
وأنا من موقعي هذا أدعُ كل إنسان حرّ أن
يطّلع
الصفحه ٨٥ : .
٤) الإصابة في تمييز الصحابة :
ابن حجر العسقلاني ، ( ت ٨٥٢ ه ) ، طبعة
دار الكتب العلمية ، بيروت
الصفحه ٤١ : الفعل وما قاله.
والأعجب من هذا كلّه أنك تجد في كتب وصحاح
أهل السنّة أحاديث في الطاعة ما أنزل الله بها
الصفحه ٨١ : وفي الصحابة من زنىٰ ومن شرب الخمر ومن قتل النفس ومن حارب سنّة الرسول ومن أشعل الفتن ؟!
ثم إنّ الرسول
الصفحه ٢٠ :
كذلك يُطلق لفظ الصحبة نسبة إلىٰ الحق
أو الباطل كقوله تعالىٰ :
(
فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ
الصفحه ٢٩ : أُخرىٰ
من سورة الأحزاب : (
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ
الصفحه ٣٠ : لَهُمْ عَذَابًا
مُّهِينًا )
(٢).
إنّ الله لا يتأذّىٰ ولكن أذىٰ
الله من أذىٰ الرسول ، وعليه فكلّ من آذىٰ
الصفحه ٦٥ : : « عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إنّ موسىٰ كان رجلاً حيّياً ستيراً ، لا يرىٰ من جلده شيء استحيا
الصفحه ٥٢ :
له في يوم شاتٍ فدخل عليه وعنده مروان بن الحكم وأهله من بني أُميّة ، فدفع إليه الكتاب فقرأه فقال له
الصفحه ٦٦ : رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكان من أصحاب الصفة بل من أشهرهم والذي كان يُغمىٰ عليه من الجوع والذي كان
الصفحه ٦٩ : فتح رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مكّة بعثه
إلىٰ بني جذيمة من بني عامر بن لؤي فقتل منهم من لم يجز
الصفحه ١٥ :
الولوج
في البحث :
إنّ مسألة الصحبة من المسائل التي أسالت
حبراً كثيراً وصار حولها لغط