الصفحه ٥٢ : والكتاب في يد عمار جعلوا يتسللون عن عمّار حتّىٰ بقي وحده ، فمضىٰ حتّىٰ جاء دار عثمان ، فاستأذن عليه ، فأذن
الصفحه ٥٦ : زيادًا وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الولد للفراش وللعاهر الحجر.
قتله حجر وأصحابه ـ يقصد
الصفحه ٨٣ :
من فضائل أهل البيت عليهمالسلام وهم بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم علي والحسن
والحسين وأبنا
الصفحه ٣ : ............................................... ٢٥
رأي الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصحابة .................................. ٣٧
مخالفات
الصفحه ٤٩ : الذين لا يعلمهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟! سنعرفهم يوم القيامة إن شاء الله تعالىٰ.
كذلك تسابّ
الصفحه ٥٩ : الأثر في أن يوجد لدينا اليوم إسلام ذو شكل عجيب وغريب لا يمتّ إلىٰ إسلام رسول الله
الصفحه ٧٣ :
صحابيّات
تحت المجهر :
١ ـ حفصة بنت عمر بن الخطّاب :
زوجة رسول الله
الصفحه ١٠ : أرىٰ مبرّراً لاختلافها ، نعم لقد تعلّمنا منذ صغرنا أن اختلافها رحمة وأنهم كلهم من رسول الله ملتمس ، لكن
الصفحه ٢٥ :
الصحابة
في القرآن :
يقول تعالىٰ في سورة الفتح : (
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٦٩ : فتح رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مكّة بعثه
إلىٰ بني جذيمة من بني عامر بن لؤي فقتل منهم من لم يجز
الصفحه ١٥ : الإسلام عند أهل السنة خمسة وهي
: شهادة أن لا إلٰه إلاّ الله وأن محمّداً رسول الله ، والصلاة والزكاة وحج
الصفحه ١٧ : الله جعل عتاة قريش الذين اتهموا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالجنون ، تراه يخاطبهم بأنهم أصحابه
الصفحه ٣٣ : يقول لعائشة وحفصة لا تظنّا أنكما
أفضل النّساء لأنكما زوجتا الرسول ، بل يستطيع الله أن يبدله نسا
الصفحه ٤٤ : بذلك فقال : الله أكبر إني عبد الله ورسوله ، ثم أمر بلالاً فنادىٰ بالناس
... » (١).
هذا رجل مسلم ، صحب
الصفحه ٥٤ : ، فافهم !!
نكتفي بهذا القدر ، ولو أردنا التوسع
فيما لقيه الصحابة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم