الصفحه ٦٥ : الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ) (٢).
عن أبي هريرة
الصفحه ٥٣ : والتابعين الكثير وشرط عليهم
__________________
١) الحديث عن
عبدالله بن مسعود وقد قاله رسول الله
الصفحه ٥٧ :
الصحابة فضلاً عن
غيرهم. فقد سمّ الإمام الحسن بن علي عليهالسلام
ريحانة رسول الله
الصفحه ٧١ :
معي ذهباً وفضّة
لسارت ، ثم أتاه بعد ذلك فقال : يا رسول الله أدع الله أن يرزقني مالاً ، والذي بعثك
الصفحه ٨ : تقام في ذلك المسجد دروس في تاريخ الأنبياء وتاريخ الصحابة وسيرة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فما كان
الصفحه ٣٤ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم والإسلام ، وزيد
بن رفاعة ومسطح بن أُثاثة وحمنة بنت جحش (١).
وقد
الصفحه ٦١ : ؟ قال : بلىٰ يا ربّ ولكن لا غنىٰ لي عن بركتك
» (١).
تعليق :
إنّ هذا الحديث متهاوٍ من عدة وجوه
الصفحه ١٦ : : ( آمَنَ الرَّسُولُ
بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٧٩ : هند ، خسّة ونذالة وأحقاد
جاهلية رغم عفو وسماحة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
معهم يوم الفتح ، ولو
الصفحه ١٢ : بين المذاهب ، فلسنا أقلّ من
معاوية الذي قتل النفوس وأحدث الفتن ثم يقال عنه : إنّه اجتهد فأخطأ ، فنحن
الصفحه ٢٤ : اللهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ
) إلىٰ قوله
: ( إِنَّكَ
الصفحه ٢٨ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بالغنىٰ
والثروة ، ولمّا أعطاه الله سؤله رفض دفع الزكاة وقال : إنّها
الصفحه ٥١ :
ما
لاقاه الصحابة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
عمّار بن ياسر :
عمّار بن
الصفحه ٨٢ : » (١)
، وهكذا حدّد لنا لمن نرجع بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما كان ليخفىٰ
الصفحه ٢١ : من لقي النبيّ مؤمناً به ومات علىٰ الإسلام ، فيدخل فيمن لقيه من طالت مجالسته له أو قصرت ، ومن روىٰ عنه