الصفحه ٢٤ :
الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن
دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ
الصفحه ٤٠ :
وغيرهما ، ولو لم
ينزلوا من الجبل لكانت معركة أُحد الضربة القاضية للمشركين ، ولما تجّرأوا بعدها
الصفحه ٦٧ : يقول فيُسمع منه ، وعلي بن أبي طالب وغيره من أجلاّء الصحابة مغلوبون علىٰ أمرهم.
(
فَوَيْلٌ لَّهُم
الصفحه ٧٥ : الرسول فكيف يهدّدها الله تعالى بنساء أفضل منها في كلّ شيء ؟!
ولكي تتيقّن أنّ حفصة وعائشة هما
المقصودتان
الصفحه ٨٣ :
من فضائل أهل البيت عليهمالسلام وهم بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم علي والحسن
والحسين وأبنا
الصفحه ٩ : المصاحف حتّىٰ يخدعوا جيش عليّ وينجوا من الهزيمة المنكرة التي بدأت تلوح لهم ».
صعقني جدّاً هذا الكلام
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يدرأ عنهما عذاب النار ولا يجعلهنّ بالضرورة من أهل الجنة ، يقول تعالىٰ : (
ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا
الصفحه ٣٧ :
رأي
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصحابة
:
بعد استعراضنا لكثير من الآيات الموضحة
الصفحه ٣٨ : صار الصحابة بعد فتح
البلدان من أغنىٰ الناس كطلحة والزبير وغيرهما ، ولهذا حاربوا علىٰ بن أبي طالب
الصفحه ٣٩ :
هم أوّل من خالف الله ورسوله ولم يكونوا جميعاً مطيعين متهالكين في طاعته صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما
الصفحه ٦١ :
عليه رجل جراد من
ذهب ، فجعل يحثي في ثوبه ، فنادىٰ رَبُّهُ : يا أيوّب ألم أكن أغنيتك عمّا ترىٰ
الصفحه ٧٢ :
وعندنا تعليق لا بدّ منه هنا : إذا كان
منع الزكاة ردّة كما سمّىٰ ذلك أبو بكر وقال والله لاقاتلن من
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولكن هذه
المكانة التي تتمنّاها كلّ أنثىٰ لم تمنع حفصة من ارتكاب الأهوال ومخالفة الله تعالىٰ ورسوله
الصفحه ٦ : مذهب
أهل البيت عليهمالسلام
على مختلف الجهات ، التي منها ترجمة ما تجود به أقلامهم وأفكارهم من نتاجات
الصفحه ١٠ :
وتشاء الأقدار أن تجمعني بصديق قديم
وزميل دراسة كنّا تفارقنا مدة من الزمن وإذا بي أسمع أنه شيعيّ