الصفحه ٦٩ : فتح رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مكّة بعثه
إلىٰ بني جذيمة من بني عامر بن لؤي فقتل منهم من لم يجز
الصفحه ٧ : أُمورها وانتظمت وحدتها واستمرّ حالها علىٰ ذلك ، وقد ورد في أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨ : تقام في ذلك المسجد دروس في تاريخ الأنبياء وتاريخ الصحابة وسيرة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فما كان
الصفحه ١٢ : إن وصلنا إلىٰ الحقّ ـ
إلىٰ دين الله ورسوله ـ فلنا أجران ، وإن لم نتوصّل إلىٰ ذلك فلعلّ الله يكتب لنا
الصفحه ١٥ : الإسلام عند أهل السنة خمسة وهي
: شهادة أن لا إلٰه إلاّ الله وأن محمّداً رسول الله ، والصلاة والزكاة وحج
الصفحه ١٧ : الله جعل عتاة قريش الذين اتهموا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالجنون ، تراه يخاطبهم بأنهم أصحابه
الصفحه ٢١ : يكون كلّ
شعب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
صحابة من الطفل الصغير إلىٰ الشيخ الكبير إلىٰ المرأة
الصفحه ٢٣ : الله عزّوجلّ ورسوله زكّياهم وعدّلاهم ، وذلك مشهور لا نحتاج لذكره » (١).
أما ابن حجر العسقلاني فيقول
الصفحه ٣٣ : يقول لعائشة وحفصة لا تظنّا أنكما
أفضل النّساء لأنكما زوجتا الرسول ، بل يستطيع الله أن يبدله نسا
الصفحه ٤٤ : بذلك فقال : الله أكبر إني عبد الله ورسوله ، ثم أمر بلالاً فنادىٰ بالناس
... » (١).
هذا رجل مسلم ، صحب
الصفحه ٥٢ : غفار ، وكان
رابع من أسلم أو خامسهم بعد خديجة وعلىٰ وزيد بن حارثة ، وقد قال فيه رسول الله
الصفحه ٥٤ : ، فافهم !!
نكتفي بهذا القدر ، ولو أردنا التوسع
فيما لقيه الصحابة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٦ : زيادًا وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الولد للفراش وللعاهر الحجر.
قتله حجر وأصحابه ـ يقصد
الصفحه ٦١ : التصرف.
ويمضي أبو هريرة في تطاوله علىٰ رُسل الله وأنبياءه فيقول : « قيل يا رسول الله من أكرم الناس
الصفحه ٧٢ : فرّق بين الصلاة والزكاة ، فلماذا لم يقتل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثعلبة ولا أمر به الله