الصفحه ٤ : ............................................ ٥٩
خالد بن الوليد ............................................... ٦٧
المغيرة بن شعبة
الصفحه ٧٦ : صبّها بالفعل بنو أميّة فيما بعد على رسول الله من خلال حربهم لعليّ بن أبي طالب أخو رسول الله وصنوه ، ومن
الصفحه ٢٦ : الوليد بن عقبة ، وهو أخو عثمان بن عفان لامه ، عندما بعثه إلىٰ بني المصطلق فرجع وكذب علىٰ النبي
الصفحه ٣٤ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم والإسلام ، وزيد
بن رفاعة ومسطح بن أُثاثة وحمنة بنت جحش (١).
وقد
الصفحه ٣٥ :
مِثْلَ مَا أَنزَلَ اللهُ ... )
(٢).
وفي قول نزلت هذه الآية في عبدالله بن
سعد بن أبي سرح أخو عثمان بن
الصفحه ٤٥ : ؟! » (١).
وإليك بعض الأمثلة علىٰ ذلك :
عن عامر بن سعد بن أبي وقّاص عن أبيه
قال : « أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً
الصفحه ٦٢ : :
ما أكثر ضحك الشيطان إذاً !!
عن أبي هريرة قال : قال النبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: كل بني آدم
الصفحه ٦٨ : .
إنّ لنا أن نحلّل هذه الحادثة بكلّ
موضوعية وبعيداً عن أي تحيّز فنقول :
أولاً : إنّ مالك بن نويرة رجل
الصفحه ٨٧ :
١٧) العين :
الخليل بن أحمد الفراهيدي ، ( ت ١٧٥ ه
) ، طبعة دار أسوة ، ١٤١٤ ه ، قم.
١٨
الصفحه ٩ : القومي ، ولمّا مررنا علىٰ معركة صفّين ابتسم الأُستاذ وقال : « فاقترح
الداهية عمرو بن العاص فكرة رفع
الصفحه ١١ : العقائدي متهاوٍ بل هو من صنع وبناء حكّام بني أُمية أعداء الله ورسوله وبني العباس ومن بعدهم من الظالمين إلىٰ
الصفحه ٣٠ : بن
أُبي بن أبي سلول » (٥).
ويقول تعالىٰ في سورة آل عمران
حول معركة أُحد : ( وَلَقَدْ
صَدَقَكُمُ
الصفحه ٣١ : ويتركون الرسول خلفهم والرسول يناديهم في ذلك الموقف الشديد.
وقد ذكر الفخر الرازي في تفسيره : « أنّ
عمر بن
الصفحه ٣٣ : ، وقد ورد في التفاسير أنّ الذين جاؤوا بالإفك ( اتهام عائشة ) هم زيادة علىٰ رأس النفاق عبدالله بن أبي
الصفحه ٣٨ : علىٰ أفعال أصحابه ، وهذا يذكرنا بقول عيسىٰ بن مريم عليهالسلام حيث قال : ( ... وَكُنتُ
عَلَيْهِمْ