الصفحه ٧٩ : الله يوم القيامة بما كان يكذبون في إسلامهم ، وهم أبطنوا الكفر.
هذه هي هند وأمثال هند ، هذه التي يصبح
الصفحه ٦٥ : الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ) (٢).
عن أبي هريرة
الصفحه ٣٣ : مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ
وَأَبْكَارًا )
(١).
فالله
الصفحه ٤١ : الفعل وما قاله.
والأعجب من هذا كلّه أنك تجد في كتب وصحاح
أهل السنّة أحاديث في الطاعة ما أنزل الله بها
الصفحه ٦٩ : ، لكن ليس من أسياف الله تعالى.
ولو شئنا التفصيل في فعل خالد وفعاله في
الإسلام لما صدّق الإنسان ما يرىٰ
الصفحه ٦٣ : بالله من الشيطان فإنّه رأىٰ شيطاناً » (١).
تعليق : الكلام موجّه إلىٰ أهل
الحديث : ما أكثر تعوّذكم في
الصفحه ٦٨ : علىٰ جيوش المسلمين ، ثم ما معنىٰ قول أبي بكر : تأوّل خالد فأخطأ ؟! وهل في حدود الله
مزاح وخطأ وصواب
الصفحه ٤٣ : :
عن أسامة بن زيد بن حارثة قال : « بعثنا
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلىٰ الحُرقة ( قبيلة ) من
الصفحه ٣٧ :
رأي
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصحابة
:
بعد استعراضنا لكثير من الآيات الموضحة
الصفحه ٣٩ :
هم أوّل من خالف الله ورسوله ولم يكونوا جميعاً مطيعين متهالكين في طاعته صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما
الصفحه ٤٧ : مائة ـ كان يسبّ عليّاً وما أدراك ما علي ويأمر بسبّه ; وعليّ عليهالسلام
قال فيه رسول الله
الصفحه ٤٤ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وغزا معه ، والله
أعلم كم غزوة شارك فيها ، ولم يكفر بالله ولم يرتدّ لكنّه
الصفحه ٤٩ :
داخلين في دائرة
الصحابة وما كان أكثرهم حتّىٰ أن الله تعالىٰ أنزل سورة كامة باسمهم (١)
وقال تعالىٰ
الصفحه ٥٦ : زيادًا وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الولد للفراش وللعاهر الحجر.
قتله حجر وأصحابه ـ يقصد
الصفحه ٦٢ :
يقول : (
إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ ) ؟! ثم ما معنىٰ كرامة يوسف
علىٰ الناس جميعاً