الصفحه ٥١ : وعمّار عذاباً شديداً من مشركي قريش.
وعمّار هو الذي نزل فيه قوله
تعالىٰ : ( إِلَّا مَنْ
أُكْرِهَ
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يدرأ عنهما عذاب النار ولا يجعلهنّ بالضرورة من أهل الجنة ، يقول تعالىٰ : (
ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا
الصفحه ٣٨ : صار الصحابة بعد فتح
البلدان من أغنىٰ الناس كطلحة والزبير وغيرهما ، ولهذا حاربوا علىٰ بن أبي طالب
الصفحه ٣١ :
الرازي في تفسير الآية ١٥٥ من سورة آل عمران ، تفسير الطبري ٤ : ٩٦ ، تفسير الدرّ المنثور ٢ : ٣٥٥ ـ ٣٥٦
الصفحه ٧٨ : الأرض أهل خباء أحبّ إليّ من أن يذلّوا من خبائك ، ولقد أصبحت وما على ظهر الأرض أهل خباء أحبّ إليّ من أن
الصفحه ٣٥ :
مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ ) (١).
وتقرأ في سورة الأنعام هذه الآية : (
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ
الصفحه ٢٣ : عَنْهُ ) (٥)
، وقوله : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٩ : أُخرىٰ
من سورة الأحزاب : (
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ
الصفحه ٦٩ : ... » (١).
انظر إلىٰ خالد بن الوليد يبعثه
الرسول بكلّ سلم وسلام فيقتل من شاء ويدع من شاء ، انظر إلىٰ دعاء النبي
الصفحه ٢٨ : لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ
الصفحه ٢٦ : الَّذِينَ
يُنَادُونَكَ مِن وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا
الصفحه ٥٢ :
زوج النبي عليه الصلاة والسلام فأدخل منزلها ... » (١).
أبو ذرّ الغفاري :
هو جندب بن جنادة من قبيلة
الصفحه ٧١ : : يا ويح ثعلبة ، ثم دعا للسلمي بخير ، وأخبراه بالذي صنع ثعلبة ، فأنزل الله عزّوجلّ (
وَمِنْهُم مَّنْ
الصفحه ١٣ : من أهل الصلاح وأنهم حاملوا لواء الرسالة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهذا ما جعلني أصرف النظر
الصفحه ١٦ : لكلّ نبيّ صحابة ؟! فإذا كان الإيمان
بصحابة رسول الله من ضرورات الإسلام أو من أركان الإيمان ، فلماذا لا