الصفحه ٢١ :
الصحابي
اصطلاحاً :
يقول ابن حجر العسقلاني في كتابه الإصابة
في تمييز الصحابة : « الصحابي
الصفحه ٣ : القرآن ................................. ١٧
الصحابي اصطلاحاً
الصفحه ٨١ : طريقاً وسطاً وعقلانيّاً ينطبق مع الكتاب والسنّة ، فلم يقولوا بعصمتهم جميعاً كأهل السنّة ، وكيف يقولون ذلك
الصفحه ٨ : والواحة وعشت سنيّ طفولتي وشبابي في أحضان عائلة محافظة متوسطة الحال.
وكنت منذ سنيّ طفولتي متعلّقاً بالدين
الصفحه ١١ : .
وهكذا رأيت أنّ عائشة وحفصة نزلت فيهما
سورة كاملة تهددهما بالطلاق وبعذاب النار... ورأيت أنّ كل بناء السنة
الصفحه ١٥ : كثير ، فأهل السنّة عموماً يعتبرون الصحابة جزءاً لا يتجزأ من إيمان الفرد المسلم ، وإذا طعن أي فرد بأيّ
الصفحه ٢٤ : أن يجرحوا شهودنا ليُبطلوا الكتاب والسنّة ، والجرح بهم أولىٰ وهم زنادقة انتهىٰ
... » (٢).
فعلىٰ رأي
الصفحه ٢٨ : لكنه يوصف بالنفاق كما قال تعالىٰ ; فأين عدالة الصحابة جميعاً ؟! وأين ما يدّعيه
علماء أهل السنة وأئمتهم
الصفحه ٤٦ : بال بني أُميّة اتخذوا سبّ علي بن أبي طالب سنّة ، حتّىٰ كانوا يلعنونه علىٰ المنابر طيلة سبعين
سنة
الصفحه ٦٠ : أحاديثه وانظر مخالفتها للعقل أولاً وللقرآن والسنّة ثانيًا حتّىٰ تعلم أنّ حديث أبي هريرة ليس إلاّ
زخرف من
الصفحه ١٠ : ؟!
لقد كنت أعتقد أنّ المذهب السنّي هو
المذهب الصافي وخاصة أتباع الإمام مالك إمام دار الهجرة حيث أنّ أكثر
الصفحه ١٢ : علىٰ كتب الشيعة وعلىٰ آرائهم دون واسطة ، كما عرفت أنا كتب السنّة كالبخاري والموّطأ دون واسطة.
وقارنوا
الصفحه ١٦ : يكون الإيمان بصحابة نوح وإبراهيم وموسىٰ وعيسىٰ كذلك ؟!
ثم بأيّ دليل من الكتاب والسنّة نجد أن
الإيمان
الصفحه ٢٣ : عن عدالة
الصحابة : « اتفق أهل السنّة أنّ الجميع عدول ، ولم يخالف في ذلك إلاّ شذوذ من المبتدعة ، وقد
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١) ، فالله يصف
الوليد بالفاسق ، وأئمة السنّة يقولون إنّه عدل ؟!
ويقول تعالىٰ في سورة التوبة