الصفحه ٦٨ : وغيره من الأئمة ويدلّ علىٰ أنّه لم يرتد ، وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا ، فتركهم هذا عجب ، وقد اختلف
الصفحه ٦٤ : بقوائمه فيُلقىٰ في النار » (١).
تعليق :
ما بال إبراهيم خليل الله ينخدع بقول أبيه أنه لا يعصيه يومذاك
الصفحه ٩ : ، فقلت في نفسي
أعمرو بن العاص يفعل هذا ؟ هذا الصحابي الجليل ـ الذي عرفناه من أقتاب الصحابة كما قال لنا
الصفحه ٣٧ :
رأي
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصحابة
:
بعد استعراضنا لكثير من الآيات الموضحة
الصفحه ٧٩ : ارتضع من أسلافه الحقد على الرسول فقتل ذرّية رسول الله في كربلاء وهجم على مدينة الرسول
الصفحه ٢٥ : مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي
الصفحه ٦٥ : الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ) (٢).
عن أبي هريرة
الصفحه ٣٩ :
هم أوّل من خالف الله ورسوله ولم يكونوا جميعاً مطيعين متهالكين في طاعته صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما
الصفحه ٥٦ : ـ علىٰ المسلمين مع ما اشتهر عنه من فسق وفجُور ،
حتّىٰ قال فيه الحسين بن علي عليهالسلام
قولته الشهيرة
الصفحه ٢٦ : تعالىٰ هذه الفئة
من المسلمين حيث وصفهم بأبشع وصف وهو أنهم لا يعقلون ، وقد وصفهم الله في صدر السورة بأنهم
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يدرأ عنهما عذاب النار ولا يجعلهنّ بالضرورة من أهل الجنة ، يقول تعالىٰ : (
ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا
الصفحه ٤٤ : القدر اليسير من مخالفات
الصحابة لله ولرسوله وننتقل إلىٰ بحث آخر وهو : رأي الصحابة في بعضهم البعض
الصفحه ٦٢ : نبيّاً من الأنبياء ، فأمر بقرية النمل فأُحرقت ، فأوحىٰ الله إليه : أن قرصتك نملة
أحرقتَ أُمّة من الاُمم
الصفحه ٧١ : : يا ويح ثعلبة ، ثم دعا للسلمي بخير ، وأخبراه بالذي صنع ثعلبة ، فأنزل الله عزّوجلّ (
وَمِنْهُم مَّنْ
الصفحه ٧٢ :
أنّها من الدين وكانوا يصلّون كما رأيت في قصة مالك بن نويرة ، فليلاحظ ذلك.