الصفحه ٢٢ : .
روي عن عبد الوارث بن سعيد أنّه قال : «
قدمت مكة فألفيت بها أباحنيفة ، فقلت له : ما تقول في رجل باع
الصفحه ٤٨ : ثلاثاً وسبعين فرقة ، واحدة منها في الجنة ، فهل كان يعلم هذا ولا يضع دليلاً علىٰ دين الله الصحيح ؟
إن
الصفحه ٢٤ :
وصار يعتمد عليها
كالكتاب والسنة ؟ فهي لم ترد علىٰ لسان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من القرآن
القرآن دستور الله ومعجزة نبيه الخالدة
، فهل جمعه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في كتاب
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانت السنة مجموعة في كتاب أو عدة كتب وقد أودعها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أهل بيته
الصفحه ٣٣ :
أبو جعفر عليهالسلام
له مكرماً ، فاختلفا في شيء.
فقال أبو جعفر عليهالسلام : يا بني قم فأخرج
كتاب
الصفحه ١٩ : الأولىٰ
فكيف سيكون الوضع في القرون اللاحقة ؟
إنّ عدم كتابة السنّة يؤذن بضياعها
وتحريفها مع مرور الزمن
الصفحه ٢٠ : ؟!
ورد في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال : «
ألا وإني أشهد لسمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : إذا
الصفحه ٣٦ : الكتاب وأهل البيت عليهمالسلام،
إلاّ أنّ البعض ـ كابن تيمية ـ شكك فيه وعندما اصطدم برواية مسلم قال
الصفحه ١٨ : عامه وتقيّد مطلقه ، بل إنّ أمر السنّة في هذه النظرية أخطر من القرآن ، فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٢٩ : السطور
حتّى آخر آية نزلت علىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبتدوين آخر آية كان القرآن مجموعاً في كتاب
الصفحه ٤٤ : في جهة ، ويقول دليلي من الكتاب والسنة.
فبدلاً من هذا كله ، ومن أن يصبح
الاسلام الذي جاء رحمة
الصفحه ٢٣ :
فأتيت ابن شبرمة فسألته عن ذلك ، فقال :
البيع جائز والشرط جائز.
فقلت في نفسي : سبحان الله ! ثلاثة
الصفحه ٢٧ : المرتدين لم يحدثوا في دين الله ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « رجال منكم » « أعرفهم ويعرفونني
الصفحه ٤٣ : مدرسة آل البيت عليهالسلام.
فالكتاب والسنة مدوّنان ، ويتجسّدان في
سلوك أئمة آل البيت عليهمالسلام