الصفحه ٤٤ : تعالى حججاً على خلقه ، أئمّة هداة ، لا يصعب علينا أن نأخذ الإسلام صافياً منهم ، دون الخوض في الكتب
الصفحه ٤٨ :
خلاف بيني وبينك
إلاّ في التسمية » (١).
نعم لقد أخبر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بافتراق
أُمته
الصفحه ٦٠ : الإمام محمد بن عبدالوهاب.
٤٥
ـ ميزان الاعتدال في نقد الرجال :
شمس الدين الذهبي ، دار المعرفة ، بيروت
الصفحه ١١ : نحو الكمال ؟
__________________
١) الليل : ١٢.
٢) الأعراف : ١٥٨.
٣) الأنبياء : ١٠٧.
الصفحه ٣٦ : : الحاكم في المستدرك ، الذهبي في تلخيص المستدرك ، الهيثمي في مجمع الزوائد ، وابن كثير في تاريخه ، والسيوطي
الصفحه ٣٧ : غير
صحيح ، فقد قال فيه أحمد سعد حمدون : « سنده ضعيف » فيه « صالح بن موسىٰ الطلحي » ، قال فيه الذهبي
الصفحه ٣٤ :
« اختلاف أمتي رحمة
» الذي قد يحتج علينا البعض فيه حديث كما يقول الألباني لا أصل له ، فقد قال فيه
الصفحه ٨ : فالذي أنا فيه خير ممّا تدعونني إليه » (١).
وهكذا ضلّت الأمة ، وبدأ الانحراف فيها
من يوم الخميس ذاك حين
الصفحه ٢٧ :
الأحاديث.
فعلّة دخول الصحابة في النار هي الإحداث
والارتداد بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩ : البيت عليهمالسلاميشعر
بأمري ، وكنت قد خجلت من مواجهته ، فلي كانت معه جولات وجولات في البحث والنقاش
الصفحه ١٨ : عامه وتقيّد مطلقه ، بل إنّ أمر السنّة في هذه النظرية أخطر من القرآن ، فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ١٩ :
فيكم أربعة آلاف
حديث ، أحرّم فيها الحلال وأحلل الحرام » (١).
ومع ملاحظة هذا الوضع في القرون
الصفحه ٣١ : عنها غير واحد من علماء أهل السنة
أمثال :
ابن سعد في آخر كتابه الجامع.
البخاري ، ذكرها في ثمانية
الصفحه ٣٨ :
ورواهُ البيهقي (١) بإسنادين ، واحد : فيه ابن أبي أُويس ،
والثاني : فيه صالح بن موسى الطلحي ، وقد
الصفحه ٤٣ :
أستاذ قال لتلاميذه
ـ بعد أن أطفأ أنوار غرفة الدرس وتركها مظلمة ـ سأترككم في هذه الغرفة التي ظلامها