الصفحه ٢٤ :
وصار يعتمد عليها
كالكتاب والسنة ؟ فهي لم ترد علىٰ لسان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم
الصفحه ١٩ : الأولىٰ
فكيف سيكون الوضع في القرون اللاحقة ؟
إنّ عدم كتابة السنّة يؤذن بضياعها
وتحريفها مع مرور الزمن
الصفحه ٢٩ :
النظرية
الثانية :
موقف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الايجابي
إنّ موقف النبي
الصفحه ٣٣ :
أبو جعفر عليهالسلام
له مكرماً ، فاختلفا في شيء.
فقال أبو جعفر عليهالسلام : يا بني قم فأخرج
كتاب
الصفحه ٤٣ :
أستاذ قال لتلاميذه
ـ بعد أن أطفأ أنوار غرفة الدرس وتركها مظلمة ـ سأترككم في هذه الغرفة التي ظلامها
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن اشتري بريرة فأعتقها ، البيع جائز والشرط باطل.
قال : فعدت إلىٰ ابن شبرمة
فأخبرته بما قال
الصفحه ٢٨ :
فبعد هذا كيف يمكن قبولهم مرجعية يحفظون
لنا الكتاب والسنة وينقلونهما إلى الناس ؟ والغريب أنّهم
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب :
مقدمة المركز
الصفحه ١٤ : الخطاب عنده ، قال أبو بكر رضياللهعنه : إنّ عمر أتاني فقال : إنّ القتل استحرّ يوم اليمامة بقرّاء القرآن
الصفحه ٤٥ :
فهل الحكمة في أن ينص الله علىٰ كل
أحكامه ، ليطمئن المسلم إلىٰ حكم الله ، وتستقيم تربيته التشريعية
الصفحه ٥ : الأصيلة ، الأمر الذي يمنحها الإرادة الصلبة والعزم الأكيد في التصدّي لمختلف التحديات والتهديدات التى تروم
الصفحه ١٧ :
مناقشة
النظرية الاُولىٰ :
إنّ الناظر للوهلة الاولىٰ في هذه
النظرية يضع حولها مجموعة
الصفحه ٥٣ :
النتيجة
:
إن الله لم يقبض نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّىٰ
أكمل علىٰ يديه الدين
الصفحه ٤٧ : ... » (١).
وقال هشام بن الحكم لأحد خصومه الذين
ينكرون وجود مبيّن للإسلام :
« أتقول أن الله عدل لا يجور ؟
قال
الصفحه ١١ : تعالىٰ : (
يَا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا
) (٢) و (
وَمَا
أَرْسَلْنَاكَ