الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يشعر بدنو أجله وأحسّ المسلمون بذلك في حجة الوداع ، وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم
يعلم أن الكتاب
الصفحه ٤٦ : : الكتاب والسنة.
قال هشام : فهل نفعنا اليوم الكتاب
والسنة في رفع الاختلاف عنّا ؟
قال الشامي : نعم
الصفحه ٢٢ :
فهل هذا الافتراض كاف لاقامة الحجة
علىٰ الناس ؟ وكيف سيتمُّ التعامل مع الكتاب والسنّة ؟ كيف سيُعرف
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب :
مقدمة المركز
الصفحه ١٦ :
عمر (١) وأبي شاة (٢).
وعلماء القوم مختلفون حول نسخ النهي في
الحديث السابق ، فمنهم من يقول بالنسخ
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من القرآن
القرآن دستور الله ومعجزة نبيه الخالدة
، فهل جمعه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في كتاب
الصفحه ٣٦ : في الجامع الصغير (٢)
، وابن تيمية ذكره في منهاج السنة عدّة مرات ، وصححه من المعاصرين الألباني المحدّث
الصفحه ١٩ : الأولىٰ
فكيف سيكون الوضع في القرون اللاحقة ؟
إنّ عدم كتابة السنّة يؤذن بضياعها
وتحريفها مع مرور الزمن
الصفحه ٢٠ : وحسبة المجتمع ، ولم يزل يظهر بتأثيره في
كل عصر وبلد من رفع راية الاصلاح والتجديد ، وحارب البدع والخرافات
الصفحه ٢٤ :
وصار يعتمد عليها
كالكتاب والسنة ؟ فهي لم ترد علىٰ لسان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم
الصفحه ٦ : وآثار ـ حيث تحكي بوضوح عظمة نعمة الولاء التي مَنّ الله سبحانه وتعالىٰ بها عليهم ـ إلىٰ مطبوعات توزع في
الصفحه ٢٣ :
فأتيت ابن شبرمة فسألته عن ذلك ، فقال :
البيع جائز والشرط جائز.
فقلت في نفسي : سبحان الله ! ثلاثة
الصفحه ٥ : الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم استنادُ الاُمّة إلىٰ قيمها السليمة ومبادئها
الصفحه ٣٨ :
الصحابة ، وصححه كل من : الحاكم في مستدركه ، والسيوطي في نهاية الافصال في تشريف الال (٣) ، والطيبي في شرح
الصفحه ٣٩ : أكثر من مائة وخمسين عالماً من علماء أهل السنة (٢).
ودلالة الحديث لا تخفىٰ
علىٰ أحد في وجوب اتباع أهل