الصفحه ٤٠ : تعالىٰ : ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ) (٢)
وهم آل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤٨ : ثلاثاً وسبعين فرقة ، واحدة منها في الجنة ، فهل كان يعلم هذا ولا يضع دليلاً علىٰ دين الله الصحيح ؟
إن
الصفحه ٢٠ :
مقعده من النار » (١).
فكيف لا يضع الضمانات ـ بتدوين سنته ـ لقطع
الطريق علىٰ هؤلاء الكذبة
الصفحه ١٣ :
النظرية
الاولىٰ :
وهذه النظرية تمثل رأي شريحة كبيرة من
المسلمين وهم أهل السنة
الصفحه ١٤ : ، وإنيّ أخشىٰ أن يستحر القتل بالقراء بالمواطن ، فيذهب كثير من القرآن ، وإني أرىٰ : أن تأمر بجمع القرآن
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الايجابي من
دعوته يمرُّ بثلاث مراحل :
المرحلة الأولىٰ
: جمع القرآن
حين بدأ نزول القرآن شرع
الصفحه ٤٦ : .
قال : فلم اختلفنا أنا وأنت وصرتَ إلينا
من الشام في مخالفتنا إياك ؟
فسكت الشامي.
فقال أبو عبدالله
الصفحه ١٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من مستقبل
الإسلام ؟ فهل اتَّخذ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الترتيبات اللازمة
الصفحه ١٥ :
خزيمة الأنصاري لم
أجدها مع أحد غيره ! لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم ، حتىٰ خاتمة برا
الصفحه ٦ : مذهب
أهل البيت عليهمالسلام
علىٰ مختلف الجهات ، التي منها ترجمة ما تجود به أقلامهم وأفكارهم من نتاجات
الصفحه ١١ : بميزات عدة.
فهي خاتمة الرسالات ، قال تعالىٰ :
( مَّا
كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ
الصفحه ١٦ :
عمر (١) وأبي شاة (٢).
وعلماء القوم مختلفون حول نسخ النهي في
الحديث السابق ، فمنهم من يقول بالنسخ
الصفحه ١٧ : باقي الأديان أمر حتمي لا مفر منه ، قال تعالىٰ : ( لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ) (١)
، والقرآن
الصفحه ١٨ : عامه وتقيّد مطلقه ، بل إنّ أمر السنّة في هذه النظرية أخطر من القرآن ، فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٢١ : البشر ، لكنه اتخذ التحوطات اللازمة لحفظ تلك القوانين ، فهل كان حمورابي أكمل وأبعَد نظراً من سيّد الخلق