الصفحه ٣٢ :
يفهم من هذه الرواية وروايات أخرى لم
نذكرها (١)
أنّه كان هناك تساؤلٌ يدور بين الناس حول أهمية
الصفحه ٤٣ : والرموش
لحماية عينيه وهذه من الأمور البسيطة جداً إذا ما قيست بضرورة وجود حجة لله سبحانه على خلقه يبين لهم
الصفحه ٢٦ :
الحجة الأخيرة
يذهب البعض إلى أنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جعل أصحابه
مرجعية للأجيال من
الصفحه ٧ :
علىٰ فراش مرضه ، وفي لحظات الوداع الأخيرة يتوجّه إلى أصحابه الذين امتلأت غرفته بهم ويقول
الصفحه ٢٨ :
فبعد هذا كيف يمكن قبولهم مرجعية يحفظون
لنا الكتاب والسنة وينقلونهما إلى الناس ؟ والغريب أنّهم
الصفحه ٢٥ :
نفذ منها بعض الكتاب
وطعنوا بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والإسلام.
قال إبراهيم فوزي : « كان
الصفحه ٤٤ :
السنة إلى وحدة الأصول
الفقهية وأصالتها ، فهذا يقول بحجية القياس ، وأهل الظاهر أنكروه ، وأجاز مالك
الصفحه ٨ : فالذي أنا فيه خير ممّا تدعونني إليه » (١).
وهكذا ضلّت الأمة ، وبدأ الانحراف فيها
من يوم الخميس ذاك حين
الصفحه ٥٤ : سنة من الجهاد وتحمل الأذىٰ والصعاب لنشر دينه ، ترك معجزته الخالدة مفرقة ، ونهىٰ عن تدوين سنته المبينة
الصفحه ٣٠ : .
٢) هو الامام السادس
من أئمة آل البيت عليهمالسلام.
٣) « الوافي » للفيض
الكاشاني.
الصفحه ٤١ : يذهب إلىٰ أن حديث النهي قد نسخ.
فلايمكننا أن نتصور صدور هذا من نبي
الله ، لأننا نروي عنه
الصفحه ٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من القرآن .......................................... ١٢
موقف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٣٣ : .
١) هو محمد الباقر
الامام الخامس من أئمة آل البيت عليهمالسلام.
٢) « فهرست النجاشي
» ٢ / ٢٦١
الصفحه ٣٤ : كانوا يرجعون لشخص النبي لحل مشاكلهم ومسائلهم الدينية فكذا يجب أن يخلف النبي من ينوب عنه ويقوم بمهامه
الصفحه ٣٧ :
و « حتّىٰ
يردا ».
وقد أسعفنا الألباني برواية صحّحها ،
ترد علىٰ ابن تيمية وكل من كرر كلامه ، فعن