الصفحه ١٦ : ، ومنهم من لا يلتزم بذلك (٣).
وبناءاً على ما سبق فإنّ موقف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من سنته
أنّه
الصفحه ٥١ :
فقال : أميز به كل ما ورد علىٰ هذه
الجوارح.
قال : أفليس في هذه الجوارح غنىٰ
عن القلب ؟
قال : لا
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله : «
لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون » (٣).
وحين ضممت حديث « إني
الصفحه ١٤ : : إنك شاب عاقل
لا نتهمك وقد كنت تكتب الوحي لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فتتبع القرآن فاجمعه
الصفحه ١٥ : رواية النهي عن الكتابة :
أخرج مسلم : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « لا
تكتبوا عنّي
الصفحه ١٩ : ، يقول ابن الصلاح : « ثمّ إنّه زال ذلك الخلاف ـ أي هل تكتب السنة أم لا ـ وأجمع المسلمون على تسويغ ذلك
الصفحه ٢٣ : من
فقهاء العراق لا يتفقون علىٰ مسألة !
فعدت إلىٰ أبي حنيفة فأخبرته بما
قال صاحباه ، فقال : ما أدري
الصفحه ٢٤ : أُصولياً : أنّه لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة ، ووقت الحاجة متحقق بموت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠ : تعالىٰ : ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ) (٢)
وهم آل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه قال : « تركتكم علىٰ المحجة البيضاء ، ليلها كنهارها ، لا يزيغ عنها بعدي إلاّ
هالك
الصفحه ٤٢ : اتّباع الكتاب والعترة !
وانظر إلىٰ آخر حديث المحجة : «
لا يزيغ عنها إلاّ هالك » وآخر حديث السفينة
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام : مالك لا تتكلم ؟
قال الشامي : إن قلتُ : لم نختلف كذبتُ
، وإن قلتُ : إنّ الكتاب والسنة يرفعان