الصفحه ٥١ :
فقال : أميز به كل ما ورد علىٰ هذه
الجوارح.
قال : أفليس في هذه الجوارح غنىٰ
عن القلب ؟
قال : لا
الصفحه ٥ : الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم استنادُ الاُمّة إلىٰ قيمها السليمة ومبادئها
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
آية من القرآن إلاّ أقرأنيها وأملاها عليَّ فكتبتها بخطي » (١).
واستمرت عمليّة جمع القرآن في
الصفحه ٤٥ :
فهل الحكمة في أن ينص الله علىٰ كل
أحكامه ، ليطمئن المسلم إلىٰ حكم الله ، وتستقيم تربيته التشريعية
الصفحه ٤٩ : : سل وإن كانت مسألتك حمقاء.
قال : أجبني فيها.
فقال : سل.
فقال : ألك عين ؟
قال : نعم.
قال
الصفحه ٥٣ : وأتم النعمة وذلك بجعل آل البيت عليهمالسلام
خلفاء للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في القيادة والتبليغ
الصفحه ٥٤ : ...
هذا ما وجدته في النظرية الأولىٰ
، وأي منصف يتأملها جيداً سيجد نفس الشيء ، وأي محاولة تبريرية لهذه
الصفحه ٢٣ :
فأتيت ابن شبرمة فسألته عن ذلك ، فقال :
البيع جائز والشرط جائز.
فقلت في نفسي : سبحان الله ! ثلاثة
الصفحه ٢٤ : وَحْيٌ يُوحَىٰ
) (١) ، ولم يكن صلىاللهعليهوآلهوسلم يرىٰ
لرأيه واجتهاده دوراً في التشريع ، قال تعالىٰ
الصفحه ٣٢ : فيه
امتهانٌ وتنقيص لأمير المؤمنين عليهالسلام.
فلماذا يحمل علي عليهالسلام صحيفة فيها هذه
المسائل
الصفحه ٣٩ : أكثر من مائة وخمسين عالماً من علماء أهل السنة (٢).
ودلالة الحديث لا تخفىٰ
علىٰ أحد في وجوب اتباع أهل
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
للقرآن محفوظاً في صدور الصحابة وفي بعض الصحف ، ونَهْيه عن تدوين السنة ، أو قل تركها بلا جمع ، لمن
الصفحه ٤٦ : : الكتاب والسنة.
قال هشام : فهل نفعنا اليوم الكتاب
والسنة في رفع الاختلاف عنّا ؟
قال الشامي : نعم
الصفحه ٦٠ : الإمام محمد بن عبدالوهاب.
٤٥
ـ ميزان الاعتدال في نقد الرجال :
شمس الدين الذهبي ، دار المعرفة ، بيروت
الصفحه ٧ : حدث ياترى حتى ضلت الأمة ؟ ومن الذي حال دون كتابة ذلك الكتاب ؟
في صحيح البخاري ، تكلم عمر بن الخطاب