الصفحه ٢٤ : ينزلها الله علىٰ نبيه ولم يقس صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يستحسن ، بل كان كما قال الله ( إِنْ
هُوَ إِلَّا
الصفحه ٨ : إلا أنّ هذه الحادثة أوقفتني ، وصُدمت عند ما بحثت عنها في صحيح البخاري ووجدتها وقد دفعتني لأراجع
الصفحه ٢٧ : على كثرتهم ، وهناك رواية تنص على دخول الصحابه النار ولا يبقى منهم إلاّ القليل :
عن أبي هريرة عن
الصفحه ٣١ : » (٢).
وبالرغم من ذِكْر الكتب السنيّة لصحيفة
علي عليهالسلام
إلاّ أنّها لم تعطها حقّها من البيان ، بل قد يكون هذا
الصفحه ٣٦ : الكتاب وأهل البيت عليهمالسلام،
إلاّ أنّ البعض ـ كابن تيمية ـ شكك فيه وعندما اصطدم برواية مسلم قال
الصفحه ٤٢ : اتّباع الكتاب والعترة !
وانظر إلىٰ آخر حديث المحجة : «
لا يزيغ عنها إلاّ هالك » وآخر حديث السفينة
الصفحه ١١ : إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ
) (٣) وباقية إلىٰ يوم القيامة.
ومن الطبيعي فإنّ رسالة كهذه لا بدّ أن
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ومنهم : الزرقاني ، الزركشي ، الباقلاني وغيرهم.
إلاّ أنّ هذا القول يصطدم بروايات جمع
القرآن في
الصفحه ١٥ : شيئاً إلاّ القرآن ، فمن كتب عني شيئاً غير القرآن فليمحه » (٣).
هذا نص عام في النهي ووردت روايات في
الصفحه ١٨ : وأجيال وتتضاعف
المسافة بينهم وبين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهنا ألا تزداد المشكلة تعقيداً علىٰ
الصفحه ٢٠ : ؟!
ورد في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال : «
ألا وإني أشهد لسمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : إذا
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ؟
وفي العصر الحاضر لا نجد دولة إلاّ ولها
دستورٌ مدوّنٌ في كتاب ، فهل هذه الدول أكثر حضارةً
الصفحه ٢٢ : الناسخ والمنسوخ ، المحكم والمتشابه ، الخاص والعام ، ... ؟!
ألا يحتاج القرآن إلىٰ بيان صحيح
وترجمة
الصفحه ٢٨ : نسبوا أمر اختيارهم إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مع أنه يقول : « فلا أراه يخلص منهم إلاّ مثل هَمَل
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
آية من القرآن إلاّ أقرأنيها وأملاها عليَّ فكتبتها بخطي » (١).
واستمرت عمليّة جمع القرآن في