الصفحه ٣٠ : اثنا عشر قيّماً لا
يضرّهم من خذلهم » ، يظهر : إنّ هناك من الأُمّة خذلاناً ، ومن الذي خذل معاوية ؟ ومتىٰ
الصفحه ٣٩ : بالباقر ، لأنّه بقر العلم ، وكان من الآخذين عنه أبو حنيفة وابن جريج والأوزاعي والزهري وغيرهم ، وهؤلا
الصفحه ٤٢ : وحقائق الأحكام (٢).
الإمام الهادي عليهالسلام :
قال الخطيب : أشخصه جعفر المتوكل من
مدينة رسول الله
الصفحه ٤٣ :
بغداد (١).
الإمام العسكري عليهالسلام :
كان أكثر عمره تحت النظر ، وكان الناس
ممنوعين من
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ٨ : ، والحسن بن علي العسكري ، والإمام المهدي صلوات الله عليهم أجمعين.
القول بإمامة هؤلاء الأئمّة هو من
ضرورات
الصفحه ١٢ :
نصوص من حديث الأئمّة
اثنا عشر :
أخرج أحمد في المسند عن جابر بن سمرة
قال : سمعت النبي
الصفحه ١٤ : وضجّوا ، ثمّ قال كلمة خفيت ، قلت لأبي : يا أبه ، ما قال ؟ قال : قال : « كلّهم من قريش » (٢).
يقول
الصفحه ١٥ :
الطبراني من وجه آخر
هذا الحديث في آخره يقول جابر هذا الراوي يقول : فالتفتُ فإذا أنا بعمر بن
الصفحه ٣٢ : عندما يقول : «
إنّهما لن يفترقا حتّى يردا عَلَيّ الحوض » ، معنىٰ ذلك : إنّ الأئمّة من العترة باقون ما
الصفحه ٣٤ : من يكون أهلاً للتمسّك به من عترته في كلّ زمان إلى قيام الساعة (١).
فيكون حديث « إنّي تارك فيكم
الصفحه ٤٠ :
الإمام الكاظم عليهالسلام :
لقّبوه بالعبد الصالح كما في تهذيب
الكمال وغيره من المصادر (١)
، وقال
الصفحه ٣ : .................................................. ١١
نصوص من حديث الأئمّة اثنا عشر ................................ ١٢
المراد من الاثني عشر عند
الصفحه ٦ : ونشرها علىٰ شكل كراريس تحت عنوان « سلسلة الندوات العقائدية » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية
الصفحه ٢٠ :
رابعاً :
هؤلاء أئمّة قوّام للدين ، وإن خذلوا وإن خولفوا.
يقول أصحابنا بأنّ المراد من هذا العدد