الصفحه ٣٨ : رأيته في المدينة (٤)
، وقصيدة الفرزدق في حقّه
__________________
(١)
مسند أحمد ٣ / ٣ ، ٦٢ ، ٦٤ ، ٨٢
الصفحه ٤٢ : وحقائق الأحكام (٢).
الإمام الهادي عليهالسلام :
قال الخطيب : أشخصه جعفر المتوكل من
مدينة رسول الله
الصفحه ١٢ : جابر بن سمرة مع غلامي : أخبرني بشيء سمعته من رسول الله ، قال : فكتب إليّ : سمعت رسول الله
الصفحه ٤١ : الحاكم ـ رجاءً لاحظوا هذه القضية ـ : سمعت أبا بكر بن المؤمّل بن الحسن بن عيسىٰ يقول : خرجنا مع إمام أهل
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ١٠ : مع التعصّب والمتعصّب بحث.
الصفحه ١١ : على حصر الأئمّة بعد رسول الله في عدد معيّن أو لا يوجد دليل ؟ وإذا كان يوجد دليل فما هو ذلك العدد ؟ ومن
الصفحه ١٣ : لهذا الحديث.
وأخرج مسلم في صحيحه عن جابر بن سمرة ،
نفس هذا الشخص قال : دخلت مع أبي على النبي
الصفحه ٢٢ : أهل العراق وركب وركبوا معه لقتال أهل الشام ـ ثمّ معاوية ، ثمّ ابنه يزيد بن معاوية ، ثمّ ابنه معاوية بن
الصفحه ٢٥ : ألق أحداً يقطع في هذا الحديث بشيء معيّن (٢).
وعن ابن الجوزي : قد أطلت البحث عن معنىٰ
هذا الحديث
الصفحه ٢٦ : أُميّة ، مع أنّهم يروون عن النبي أن الخلافة بعده ثلاثون سنة ، ثم يكون الملك ، وقلّ ما رأيت منهم من يشارك
الصفحه ٢٩ : الحديث ـ قد قال : « كلّهم من بني هاشم ».
يقول جابر بن سمرة : كنت مع أبي عند
النبي ، فسمعته يقول
الصفحه ٣١ : إنّهم مع الحق والحق معهم ، فانظروا كيف تخلفوني فيهم » (٣).
وهذه من ألفاظ حديث الأئمّة إثنا عشر
الصفحه ٣٣ : آله وبرّهم وتوقيرهم ومحبّتهم ، ووجوب الفرائض التي لا عذر لأحدٍ في التخلّف عنها ، هذا مع ما علم من
الصفحه ٤٠ : ـ وقد ذكروا له كرامات عجيبة ، كقضيّته مع شقيق البلخي التي ذكرها ابن الجوزي في صفة الصفوة (٥).
الإمام