الصفحه ٣٠ : بسرعة :
« لا يزال الدين قائماً حتّى تقوم
الساعة أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة ».
يكون لهذه الأُمّة
الصفحه ٤٣ : ظهرت منه فوائد ، وظهرت منه كرامات ، ونقلت عنه روايات كثيرة ، وبإمكانكم المراجعة إلى كتاب حلية الأوليا
الصفحه ٣٦ : الدين النيشابوري في
تفسيره المعروف ، يقول بتفسير قوله تعالىٰ : (
وَكَيْفَ
تَكْفُرُونَ وَأَنتُمْ تُتْلَىٰ
الصفحه ٢٣ : : ـ يعني البيهقي ـ أنا لا
أعتبر إلاّ من اجتمعت الأُمّة عليه ، لزمه على هذا القول أنْ لا يعدّ علي بن أبي
الصفحه ٣٧ : :
وأمّا أفضليّتهم واحداً واحداً ، أي من
الحسن والحسين إلى
__________________
(١)
تفسير غرائب القرآن
الصفحه ٢٤ :
السنّة بل الشيعة (١).
فهذا قول من أقوالهم ، وهو من البيهقي ،
ثمّ هذا قول ابن كثير باعتراضه على
الصفحه ٢١ : الحديث ، ومَن المراد من هؤلاء الأئمّة في هذا الحديث الثابت؟ فهنا أُمور :
الأمر الأوّل :
هذا الحديث لا
الصفحه ١٨ : ، عندما سأل : يا أبه أو يا عمر أو يا فلان ، يقول : سألت الذي يليني ماذا قال رسول الله ؟ قال : « كلّهم من
الصفحه ١١ : على حصر الأئمّة بعد رسول الله في عدد معيّن أو لا يوجد دليل ؟ وإذا كان يوجد دليل فما هو ذلك العدد ؟ ومن
الصفحه ٣٤ : يكون بالعلماء العاملين منهم ، إذ هم الذين لا يفارقون القرآن. قال الشريف السمهودي : هذا الخبر يفهم وجود
الصفحه ١٤ : نفسه ـ : سمعت رسول الله يقول : « لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة » ، قال : فكبّر الناس
الصفحه ١٢ : عبدالله ابن مسعود وهو يقرؤنا القرآن فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠ :
وهؤلاء الذين ذكرهم رسول الله أو أشار إليهم هم أئمّتنا الاثنا عشر سلام الله عليهم.
ومن العجيب أنّ إمامة
الصفحه ٢٥ : ذكرنا في الأُمور الثلاثة ، فإنّ الحقيقة هي أنّهم لا يريدون أن يعترفوا بما تقوله الشيعة ، ورغم جميع
الصفحه ٨ :
التعرض للبحث عن
إمامة بقية الأئمّة سلام الله عليهم.
القول بإمامة الحسن المجتبىٰ بعد
أمير