الصفحه ٢٠ :
وهؤلاء الذين ذكرهم رسول الله أو أشار إليهم هم أئمّتنا الاثنا عشر سلام الله عليهم.
ومن العجيب أنّ إمامة
الصفحه ٣٠ : : « كلّهم من قريش ، ثمّ يخرج المهدي ـ عجّل الله تعالى فرجه ـ فيشفي صدور قوم مؤمنين ، ألا إنّهم أعلم منكم فلا
الصفحه ٣٥ : من العترة النبويّة بكلّ وضوح ، كما سنذكر ذلك في بحث العصمة إنْ شاء الله تعالىٰ.
وأمّا الأفضليّة
الصفحه ٤٠ : وأسخاهم (٣)
، قالوا : وكان معروفاً عند أهل العراق بباب قضاء الحوائج عند الله (٤)
ـ أي في حياته وبعد حياته
الصفحه ٤٢ : وحقائق الأحكام (٢).
الإمام الهادي عليهالسلام :
قال الخطيب : أشخصه جعفر المتوكل من
مدينة رسول الله
الصفحه ٣ : واحداً ....................................... ٣٧
الحسنان سلام الله عليهما
الصفحه ٤ : ............................................ ٤٣
الإمام المهدي عجّل الله فرجه ...................................... ٤٤
الصفحه ١٣ : نفسه قال : قال
رسول الله : « يكون من بعدي اثنا عشر أميراً » ، ثمّ تكلّم بشيء لم أفهمه فسألت الذي يليني
الصفحه ١٤ : نفسه ـ : سمعت رسول الله يقول : « لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة » ، قال : فكبّر الناس
الصفحه ٢١ : تقوله الشيعة ا
الإمامية.
الأمر الثالث :
إنّ الذين تولّوا الأمر بعد رسول الله عددهم أكثر من هذا العدد
الصفحه ٢٣ : عدولاً ، حتّى يُعَدوا في الإثني
عشر الذين أرادهم رسول الله ، فيعترض على القوم لماذا أدخلتم يزيد بن معاوية
الصفحه ٢٤ :
الموانع عن انطباق الحديث على الاشخاص الذين ذكرهم القوم.
والثاني :
في مصاديقه الذين قصدهم رسول الله
الصفحه ٢٧ :
أيّهم يستحقّ أن
يطلق عليه اسم خليفة رسول الله والامام من بعده ؟ فهو لا يذكر أحداً ، وإنّما يقول
الصفحه ٣١ : ،
والألفاظ هذه موجودة في كتاب كفاية الأثر في النص على الأئمّة الإثني عشر.
وإذا كان رسول الله
الصفحه ٣٨ :
آخرهم عليهمالسلام ، فأقرأ لكم حول
كلّ إمامٍ بعض الكلمات وبسرعة :
الحسنان سلام الله
عليهما