الصفحه ٢٦ : أُميّة ، مع أنّهم يروون عن النبي أن الخلافة بعده ثلاثون سنة ، ثم يكون الملك ، وقلّ ما رأيت منهم من يشارك
الصفحه ٢٩ :
حقيقة
الاثني عشر
إذن ، ما هي الحقيقة ؟
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أراد أن يعرّف
الصفحه ٢٢ : بعد أنْ يذكر رأي البيهقي
وغيره : وفيه نظر ، وبيان ذلك : إنّ الخلفاء إلىٰ زمن الوليد بن يزيد أكثر من
الصفحه ١٧ : حوله ، وجعل الحاضرون يتصايحون ، لئلاّ يسمع كلامه ، ولئلاّ يلبّ طلبه ! وحينئذ قال عمر كلمته المشهورة في
الصفحه ١٣ : لهذا الحديث.
وأخرج مسلم في صحيحه عن جابر بن سمرة ،
نفس هذا الشخص قال : دخلت مع أبي على النبي
الصفحه ٢٣ : قبل عمر بن عبد العزيز ، فهذا الذي سلكه أي البيهقي على هذا التقدير يدخل في الاثني عشر يزيد بن معاوية
الصفحه ١٨ : ، عندما سأل : يا أبه أو يا عمر أو يا فلان ، يقول : سألت الذي يليني ماذا قال رسول الله ؟ قال : « كلّهم من
الصفحه ٣٦ : عمران : ١٠١.
الصفحه ٤٣ :
بغداد (١).
الإمام العسكري عليهالسلام :
كان أكثر عمره تحت النظر ، وكان الناس
ممنوعين من
الصفحه ١٢ :
نصوص من حديث الأئمّة
اثنا عشر :
أخرج أحمد في المسند عن جابر بن سمرة
قال : سمعت النبي
الصفحه ٣٧ : وجه الدهر ، وأمّا النبي فإنّه وإن كان قد مضىٰ إلى رحمة الله في الظاهر ، ولكن نور سرّه باق بين المؤمنين
الصفحه ٣٨ : هذا الحديث متواتر (٢).
الإمام السجّاد عليهالسلام :
وصفه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بزين
الصفحه ٣٩ :
معروفة ومشهورة (١).
الإمام الباقر عليهالسلام :
أعلم الناس وأفضلهم في عهده ، ولذا
لقّبه النبي
الصفحه ٤٢ : تاريخ
__________________
(١)
تاريخ الإسلام من ٢١١ ـ ٢٢٠ : ٣٨٥ ، وفيه « كان من سَرَوات آل بيت النبي
الصفحه ٣١ :
شفاعتي » (١) فهذا لفظ من ألفاظ الحديث.
ومن ألفاظ الحديث عن أبي هريرة : « أهل
بيتي ـ الأئمّة بعدي