الصفحه ١١ :
الأئمّة
اثنا عشر
إنّنا نسأل أهل السنّة ونراجع كتبهم ،
ونفحص في رواياتهم ، عمّا إذا كان
الصفحه ٤٠ :
الإمام الكاظم عليهالسلام :
لقّبوه بالعبد الصالح كما في تهذيب
الكمال وغيره من المصادر (١)
، وقال
الصفحه ٢٢ :
وآراؤهم وأقوالهم في
شرح هذا الحديث وبيان معناه ، ولو أردتُ أنْ أذكر لكم كلّ ما حصلت عليه من
الصفحه ١٣ :
يكون عليكم اثنا عشر
خليفة ، كلّهم من قريش » (١).
لاحظوا الإضافات في هذا اللفظ عن نفس
جابر الراوي
الصفحه ٢١ : الأطهار الإثنا عشر ، فلنرجع إلى أئمّة أهل السنّة ومحدّثيهم الحفّاظ الكبار ، لنلاحظ ماذا يقولون في معنى هذا
الصفحه ٢٦ : حكّام بني العباس في معنىٰ هذا الحديث ، نعم ، وجدته في كلام الفضل ابن روزبهان ، فلاحظوا من يرىٰ ابن
الصفحه ٢٩ : منع من سماع الحاضرين صوته ونقلهم ما سمعوا من رسول الله ، فكان السبب في خفاء صوته في الحقيقة هذه الضجّة
الصفحه ٣٣ :
وجود من يكون أهلاً
للتمسّك به من أهل البيت والعترة الطاهرة في كلّ زمان إلى قيام الساعة ، حتّى
الصفحه ٣٥ : من العترة النبويّة بكلّ وضوح ، كما سنذكر ذلك في بحث العصمة إنْ شاء الله تعالىٰ.
وأمّا الأفضليّة
الصفحه ٤٤ :
الإمام المهدي عجّل
الله فرجه :
سنبحث عنه وعمّا يتعلّق به في ليلة
خاصّة ، إن شاء الله تعالىٰ
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ١٦ : ، وإنّما الصياح في أطرافه والضجّة من حوله تمنع من وصول كلامه وبلوغ لفظه فلا يسمع كلامه ، وفي أكثر الألفاظ
الصفحه ١٩ :
عبد الملك بن عمير يروي الحديث عن جابر
وفيه بدل « كلّهم من قريش » جملة « كلّهم من بني هاشم
الصفحه ٣١ : ،
والألفاظ هذه موجودة في كتاب كفاية الأثر في النص على الأئمّة الإثني عشر.
وإذا كان رسول الله
الصفحه ٤١ :
تلامذته : أحمد بن
حنبل كما في سير أعلام النبلاء (١)
، وقال الذهبي عن الإمام الرضا عليهالسلام