الصفحه ١٨ :
قريش » فماذا حدث ؟ وماذا
فعل القوم ؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر
الصفحه ٣٣ :
وجود من يكون أهلاً
للتمسّك به من أهل البيت والعترة الطاهرة في كلّ زمان إلى قيام الساعة ، حتّى
الصفحه ٤٢ :
الصفدي (١) ، وفي تاريخ الخطيب ما يفيد أنّه كان
يرجع إليه ـ أي إلى الإمام الجواد ـ في معاني الأخبار
الصفحه ٤٣ : ظهرت منه فوائد ، وظهرت منه كرامات ، ونقلت عنه روايات كثيرة ، وبإمكانكم المراجعة إلى كتاب حلية الأوليا
الصفحه ١٩ :
وجدتموهم يروون هذا الحديث بأسانيدهم إلى جابر نفسه ، وتجدون الحديث مشتملاً على ألفاظ وخصوصيات أُخرىٰ
الصفحه ٢٥ :
لكن ممّا يهوّن الخطب أنّهم بعد أنْ
شرّقوا وغرّبوا ، اضطرّوا إلى الاعتراف بعدم فهمهم للحديث ، وكما
الصفحه ٣٢ :
حديث الثقلين يفسّر
الاثني عشر
وحينئذ ننتقل إلى مفاد حديث الثقلين ،
لنفهم معنىٰ حديث الثقلين بما
الصفحه ٣٧ : إلى الناس لهذه الغاية وهي : يبيّن لكم كلّ شبهة ويزيح عنكم كلّ علّة ] قلت : أمّا الكتاب فإنّه باق على
الصفحه ٩ : بقية الأئمّة
على ضوء أدلّة أهل السنّة ؟ وهل يمكن أن نستند إلى كتب أهل السنّة المشهورة ورواياتهم في
الصفحه ١٢ : هذه الإضافة : « كعدّة نقباء بني إسرائيل ».
وأخرج أحمد عن عامر بن سعد بن أبي وقّاص
قال : كتبت إلى
الصفحه ١٦ : : سمعته .. فلمّا وصل إلى هنا خفّض رسول الله صوته أو كانت هناك أسباب وعوامل خارجية ؟ فهذه العوامل الخارجية
الصفحه ٢١ : الأطهار الإثنا عشر ، فلنرجع إلى أئمّة أهل السنّة ومحدّثيهم الحفّاظ الكبار ، لنلاحظ ماذا يقولون في معنى هذا
الصفحه ٣٤ : من يكون أهلاً للتمسّك به من عترته في كلّ زمان إلى قيام الساعة (١).
فيكون حديث « إنّي تارك فيكم
الصفحه ٣٦ :
ما يشير إليه ضمّهم ـ
أي ضمُّ العترة إلى كتاب الله ـ في إنقاذ المتمسّك بهما عن الضلالة (١).
ولو
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
قال الله عزّوجلّ