الصفحه ١٢ : عبدالله ابن مسعود وهو يقرؤنا القرآن فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨ : ، عندما سأل : يا أبه أو يا عمر أو يا فلان ، يقول : سألت الذي يليني ماذا قال رسول الله ؟ قال : « كلّهم من
الصفحه ١٤ : نفسه ـ : سمعت رسول الله يقول : « لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة » ، قال : فكبّر الناس
الصفحه ١٧ :
لقد وجدنا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أمر
بإتيان دواة وقرطاس إليه ، كثر اللغطُ من
الصفحه ٢٣ : على واحد منهما ، ولكن هذا لا يمكن أن يسلك ، لأنّه يلزم منه إخراج علي وابنه الحسن من هؤلاء الإثني عشر
الصفحه ٦ : والفنيّة اللازمة عليها.
وهذا الكرّاس الماثل بين يدي القارئ
الكريم واحدٌ من السلسلة المشار إليها
الصفحه ٣٠ : « القيّم » أنّ المراد هو
الإمامة بالمعنىٰ الحقيقي ، أي الإمامة الشرعية ، وليس المراد هو الحكومة وبسط اليد
الصفحه ٨ : ، والحسن بن علي العسكري ، والإمام المهدي صلوات الله عليهم أجمعين.
القول بإمامة هؤلاء الأئمّة هو من
ضرورات
الصفحه ١١ : على حصر الأئمّة بعد رسول الله في عدد معيّن أو لا يوجد دليل ؟ وإذا كان يوجد دليل فما هو ذلك العدد ؟ ومن
الصفحه ١٦ : هو السبب في خفاء
هذه الكلمة أو غيرها من الكلمات على جابر ؟ جابر الذي ينقل الحديث من رسول الله ويقول
الصفحه ٣٨ :
آخرهم عليهمالسلام ، فأقرأ لكم حول
كلّ إمامٍ بعض الكلمات وبسرعة :
الحسنان سلام الله
عليهما
الصفحه ٣٩ : محمّد (٢)
، وقد حضر عنده هو ومالك بن أنس وغيرهما من أئمّة أهل السنّة ، وفي مختصر التحفة الإثنا عشرية عن
الصفحه ٣٧ :
رسول الله يبيّن لكم
كلّ شبهة ، ويزيح عنكم كلّ علة [ فرسول الله إنّما يكون بين الاُمّة ويبعثه الله
الصفحه ٧ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
تمهيد
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على سيدنا محمد
الصفحه ٤٤ :
الإمام المهدي عجّل
الله فرجه :
سنبحث عنه وعمّا يتعلّق به في ليلة
خاصّة ، إن شاء الله تعالىٰ