الصفحه ٩ : الأئمّة ، وثبت نصّ رسول الله على إمامة كلّ هؤلاء.
والكتب المؤلّفة في خصوص النصوص كثيرة ،
بإمكانكم الرجوع
الصفحه ٢١ : الأطهار الإثنا عشر ، فلنرجع إلى أئمّة أهل السنّة ومحدّثيهم الحفّاظ الكبار ، لنلاحظ ماذا يقولون في معنى هذا
الصفحه ٢٦ :
وتطلّبت مضانّه
وسألت عنه ، فلم أقع على المقصود (١).
أقول :
المقصود معلوم ، المقصود يقع عليه من
الصفحه ٢٧ :
أيّهم يستحقّ أن
يطلق عليه اسم خليفة رسول الله والامام من بعده ؟ فهو لا يذكر أحداً ، وإنّما يقول
الصفحه ٢٩ : منع من سماع الحاضرين صوته ونقلهم ما سمعوا من رسول الله ، فكان السبب في خفاء صوته في الحقيقة هذه الضجّة
الصفحه ٢٠ :
وهؤلاء الذين ذكرهم رسول الله أو أشار إليهم هم أئمّتنا الاثنا عشر سلام الله عليهم.
ومن العجيب أنّ إمامة
الصفحه ٢٣ : عدولاً ، حتّى يُعَدوا في الإثني
عشر الذين أرادهم رسول الله ، فيعترض على القوم لماذا أدخلتم يزيد بن معاوية
الصفحه ٢٥ :
لكن ممّا يهوّن الخطب أنّهم بعد أنْ
شرّقوا وغرّبوا ، اضطرّوا إلى الاعتراف بعدم فهمهم للحديث ، وكما
الصفحه ٤٣ : ظهرت منه فوائد ، وظهرت منه كرامات ، ونقلت عنه روايات كثيرة ، وبإمكانكم المراجعة إلى كتاب حلية الأوليا
الصفحه ٣٣ : آله وبرّهم وتوقيرهم ومحبّتهم ، ووجوب الفرائض التي لا عذر لأحدٍ في التخلّف عنها ، هذا مع ما علم من
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
قال الله عزّوجلّ
الصفحه ٣٠ : ونفوذ الكلمة والسيطرة على السلطة الإجرائية.
وإذا رجعنا إلى أحاديثنا وأسانيدنا
المتصلة إلىٰ جابر بن
الصفحه ٤٤ :
الإمام المهدي عجّل
الله فرجه :
سنبحث عنه وعمّا يتعلّق به في ليلة
خاصّة ، إن شاء الله تعالىٰ
الصفحه ٣٤ : من يكون أهلاً للتمسّك به من عترته في كلّ زمان إلى قيام الساعة (١).
فيكون حديث « إنّي تارك فيكم
الصفحه ٨ :
التعرض للبحث عن
إمامة بقية الأئمّة سلام الله عليهم.
القول بإمامة الحسن المجتبىٰ بعد
أمير