الصفحه ١٥٨ :
كتاب الشين
[ش ب ب] شَبَ
: الصَّبِىُّ ( يَشِبُ
) مِنْ بَابِ ضَرَبَ ( شَبَاباً ) و ( شَبِيبَةً
الصفحه ١٦٢ : وَضَعْتُهُ و ( أَشْرَعْتُ
) الرُّمْحَ أَمَلْتُهُ و
( شِرَاعُ
) السَّفِينَةِ وِزَانُ
كِتَابٍ مَعْرُوفٌ
الصفحه ١٦٣ : قَالَ ابْنُ الْجَوَالِيقِىُّ فِى كِتَابِ
مَا تَلْحَنُ فِيهِ الْعَامَّةُ وَمِمَّا يُكْسَرُ والْعَامَّةُ
الصفحه ١٦٤ :
وَرَدَ فِى الْكِتَابِ أَوِ السُّنَّةِ مَوْزُوناً فَلَيْسَ بِشِعْرٍ لِعَدَمِ
الْقَصْدِ أَو التَّقْفِيَةِ
الصفحه ١٦٩ : الشَّىْءِ نَحْوُ أَعْلَمُ
وَأَتَيَقَّنُ وهُوَ مُوَافِقٌ لِأَلْفَاظِ الْكِتَابِ والسُّنَّةِ أَيْضاً
فَكَانَ
الصفحه ١٧١ : فِعَالٌ بمَعْنَى مَفْعُولٍ مِثْلُ
كِتَابٍ وبِسَاطٍ بِمَعنَى مَكْتُوبٍ ومَبْسُوطٍ وَلَهُ نَظَائِرُ
الصفحه ١٧٤ : ( اسْتَصْحَبَهُ
) قَالَ ابْنُ فَارِسٍ
وَغَيْرُهُ وَ ( اسْتَصْحَبْتُ
) الْكِتَابَ وَغَيْرَهُ
حَمَلْتُهُ صُحْبَتِى
الصفحه ١٧٨ :
: عَنِ الذَّنْبِ ( صَفْحاً ) مِنْ بَابِ نَفَعَ عَفَوْتُ عَنْهُ و ( صَفَحْتُ
) الْكِتَابَ ( صَفْحاً
الصفحه ١٨٢ : ءِ بَعْضِهَا مِنْ بَعْضٍ و ( صَنَّفَتِ
) الشَّجَرَةُ
أَخْرَجَتْ وَرَقَهَا و ( تَصْنِيفُ
) الْكِتَابِ مِنْ هَذَا
الصفحه ١٨٥ :
كتاب الضاد
[ض ب ب] الضَّبُ : دَابَّةٌ تُشْبِهُ الْحِرْذَوْنِ وَهِىَ أَنَوَاعٌ
فَمِنهَا مَا هُوَ
الصفحه ١٩٤ : مَصْدَراً ،
ومَوْضِعَ ( الطَّلَبِ
) و ( الطِّلَابُ
) مِثْلُ كِتَابٍ مَا
تَطْلُبُهُ مِنْ غَيْرِكَ وَهُوَ
الصفحه ١٩٥ : فَعَلْتَ ذَلِكَ لِنَفسِكَ وَلَا يُذْكَرُ مَعَهُ المَفْعُولُ. و ( الطِّلَاءُ ) وِزَانُ كِتَابٍ كُلُّ ما
الصفحه ١٩٦ :
) مِثْلُ عُنُقٍ
وَأَعْنَاقٍ. قَالَ ابْنُ السَّرَّاج فِى مَوْضِعٍ مِنْ كِتَابِهِ وَلَا يُجْمَعُ
عَلَى غَيْرِ
الصفحه ١٩٩ :
كتاب الظاء
[ط ب ي] الظَّبْيُ : مَعْرُوفٌ وَهُوَ اسْمٌ لِلذَّكَرِ والتَّثْنِيةُ ( ظَبْيَانِ
الصفحه ٢٠٠ : التَّشْبِيهِ وَقَالَ الْأَزْهَرِىُّ فِى
مَوْضِعٍ مِنْ كِتَابِهِ وَأَمَّا ( المَظَلَّةُ ) فَرَوَاهُ ابْنُ