تَمَطَّى أخذ زيد يَتَمَطَّى أثناء سيره. ( يتبختر ويمدّ يديه ) (١)
امْتَعَضَ ( منه ) امْتَعَضَ زيدٌ من وضع النّدوة. ( تألّم نفسيّا )
أَمْعَضَهُ أَمْعَضَنِي وضعُ النّدوة. ( جعلني أمتعض )
مَعْمَعَ لا يحسن بالمرء أن يُمَعْمِعَ. ( لا يثبت على رأي وكأنّه يقول لكلّ : أنا معك )
مَعَنَ يَمْعَنُ مَعْناً مَعَنَ ماءُ العين. ( سهل وسال وجرى ) (٢)
أَمْعَنَ ( فيه ) أَمْعَنَ زيدٌ في الطّلب أو النّظر. ( جدّ وبالغ )
تَمَعَّنَ (٣) ( فيه ) تَمَعَّنَ زيدٌ في المسألة. ( فكّر ونظر )
مَغِصَ يَمْغَصُ مَغَصاً مَغِصَ زيدٌ أو بطنُهُ. ( أصابه المغص ) (٤)
تَمَغَّصَ تَمَغَّصَ = مَغِصَ.
مَغْطَسَهُ مَغْطَسَ زيدٌ الحجرَ. ( زوّده بالقوّة المغناطيسيّة )
مَقَتَهُ يَمْقُتُ مَقْتاً يَمْقُتُ المسلمُ كلَّ من نصب العداء لأهل البيت عليهمالسلام. ( يبغض )
تَمَاقَتَا تَمَاقَتَ الحزبان. ( مقت الواحد الآخر )
مَقِرَ يَمْقَرُ مَقَراً (٥) مَقِرَ اللّبنُ أو غيرُه. ( صار مرّا أو حامضا )
__________________
١. ومنه ما جاء في التّنزيل العزيز : ثُمَّ ذَهَبَ إِلى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى القيامة / ٣٣.
٢. فهو معين. قال تعالى : قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ الملك / ٣٠.
٣. معناه القاموسي : تصاغر وتذلّل انقيادا. وما أوردناه أعلاه فأحسبه من مستعملات اليوم ، وهو الجاري الآن على الألسن والأقلام.
٤. المغص : وجع في الأمعاء وقد يسري اللفظ على غيرها. نحو : المغص الكلويّ.
٥. فهو مقر.