الصفحه ٤٢١ :
:
إِنْ تَتُوبا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما
التحريم / ٤ ، أي مالت عمّا يرضي النبي
الصفحه ٤٢٧ : يقال : صلف النبات أو السحاب ، إذا قلّ عطاؤه.
الصفحه ٤٣٣ : حادثةَ كربلاءَ بشكل مثير للعاطفة. ( يصفونها )
تَصَوَّرَ حينما قررت زيارة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٣٤ :
صَوَّفَ
صَوَّفَ
النّباتُ أو غيرُهُ. (
ظهر عليه ما يشبه الصوف )
صَوَّفَهُ
صَوَّفَ
زيدٌ سعدا
الصفحه ٤٤٦ : ) حينما اضْطَلَعَ النبيُّ صلىاللهعليهوآله بأمر الرسالة وقفت ضدّه قريش. ( نهض به )
تَضَلَّعَ
( منه
الصفحه ٤٥٠ : عليا عليهالسلام لا
يُضَاهِيهِ
أحدٌ في جميع أبعاده
عدا النبيّ صلىاللهعليهوآله. ( يشابهه )
ضَا
الصفحه ٤٦٤ : متهلّلا مستبشرا.
٣. ومنه قوله تعالى
:
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ
الصفحه ٥٠٤ : ) أَعْضَلَ العيشُ بزيد. ( اشتدّ وعسر )
عَطِبَ
يَعْطَبُ عَطَباً عَطِبَ
النّباتُ لمرور ريح
باردة عليه. ( هلك
الصفحه ٥٠٨ : خَطابتُه )
__________________
١. مضمون ما روي عن
النبي صلىاللهعليهوآله.
٢. العافية :
الصّحّة
الصفحه ٥١٥ : )
__________________
١. العلقم : كلّ شيء
مرّ ، نبات الحنظل وهو مرّ.
٢. فهو عليل ،
والجمع : أعلّاء.
الصفحه ٥١٩ : نبيّه نوحا عليهالسلام. ( أَطَالَ عمره )
(١)
عَمَّرَهُ
عَمَّرَ زيدٌ أَرْضَهُ. ( بَنَى عليها
الصفحه ٥٤٦ : غَلُظَ = غَلَظَ.
غَلُظَ ( عليه وله ) يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ
الصفحه ٥٤٧ : يمينه أو في يمينه. ( وكّدها وشدّدها )
(١)
اسْتَغْلَظَ اسْتَغْلَظَ الزرعُ أو النّباتُ أو غيرهما. ( صار
الصفحه ٥٦٩ : والصيام. ( أوجب )
فَرَضَهُ
( له ) ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما
فَرَضَ اللهُ لَهُ
الصفحه ٥٧٠ : صلىاللهعليهوآله قومه. ( علاهم شرفا ووجاهة )
أَفْرَعَ
( فيهم ) أَفْرَعَ النبيُّ وأهل بيته صلوات الله عليهم في