ازْدَرَاهُ ازْدَرَى المسلمُ المشرك على عبادته للأوثان. ( احتقره ، حقّره وعابه ) (١)
زَعَجَهُ يَزْعَجُ زَعْجاً زَعَجَ زيدٌ صديقَهُ بكلامه. ( أقلقه ) (٢)
زَعِجَ يَزْعَجُ زَعَجاً زَعِجَ سعدٌ من كلام زيد. ( قلق ) (٣)
أَزْعَجَهُ أَزْعَجَهُ = زَعَجَهُ ، ولكنّه أكثر استعمالا من « زَعَجَهُ ».
انْزَعَجَ انْزَعَجَ زيدٌ من كلام الخطيب. ( زَعِجَ وزُعِجَ ) (٤)
زَعْزَعَهُ إن لم تتسلّح بسلاح المعرفة قد يُزَعْزعُ عقيدتك من يجادلك. (٥) ( يجعلها غير راسخة )
زَعْزَعَهُ زَعْزَعَتِ الرياحُ الشجرةَ. ( حرّكتها بشدّة )
تَزَعْزَعَ تَزَعْزَعَتْ عقيدةُ زيدٍ أو أيّ شيء آخر. ( لم تبق راسخة )
زَعْفَرَهُ زَعْفَرَ زيدٌ الشّرابَ أو شيئاً آخر. ( وضع فيه الزّعفران أو صبغه به )
تَزَعْفَرَ تَزَعْفَرَ الشّرابُ أو الرّزُّ أو غيرهما. ( تطيّب بالزّعفران أو صبغ به أو وضع فيه )
__________________
١. ومنه قوله تعالى : وَلا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللهُ خَيْراً هود / ٣١ ؛ والمراد تزدريهم ، تحتقرهم.
٢. هذا ما جاء في المعاجم ولكن الذي يستشعره السامع اليوم بمعنى « آلمه نفسيّا » وقد لا يصل المعنى إلى القلق الذي هو مبعث التشوّش والاضطراب لأمر مستقبلي كالذي يقول : انا قلق على ابني حيث لم يعد حتّى الآن.
٣. ويستعمل اليوم بمعنى : امتعض وتألّم نفسيّا.
٤. « انزعج » أكثر استعمالا من « زعج ».
٥. ويمكن القول : يزعزعك عن عقيدتك ، أي يبعدك عنها بعض الشيء.