رَاجَ يَرُوجُ رَوْجاً تَرُوجُ السّلعةُ الجيّدة. ( يكثر طلّابها وتباع )
رَوَّجَهُ رَوَّجَ البائعُ سلعتَهُ. ( جعلها تَرُوجُ )
رَاحَ يَرُوحُ رَوَاحاً رَاحَ زيدٌ إلى بيته. ( ذهب عشاء ) (١)
أَرَاحَهُ أَرَاحَكَ اللهُ ، يا أخي. ( أزال عنك التّعب أو الهمّ ، جعلك في راحة )
رَاوَحَ ( بينهما ) أرى زيداً يُرَاوِحُ بين رجليه. ( يتناوب عليهما في الوقوف )
رَاوَحَ ( بينهما ) كان زيدٌ يُرَاوِحُ بين عملين صباحا ومساء. ( يقوم بواحد صباحا وبالآخر مساء )
رَوَّحَ ( عليه ) رَوَّحَتِ الأمُّ على طفلها بالمِرْوَحَةِ. ( حرّكتها لتجلب إليه النّسيم )
رَوَّحَهُ رَوَّحَهُ = أَرَاحَهُ ، ولكن « أَرَاحَهُ » أكثر استعمالا.
ارْتَاحَ ( فيه ) ارْتَاحَ زيدٌ في عمله الآن لبعده عن المحرّمات. ( حصل على الرّاحة النفسية ) (٢)
ارْتَاحَ جلست لِأَرْتَاحَ. ( لأجد الراحة الجسميّة )
تَرَاوَحَ يَتَرَاوَحُ عدد طلّاب الصّفّ بين العشرين والثلاثين. ( لا يقلّ عن الأول ولا يزيد عن الثانى )
تَرَاوَحَاهُ أنا وأخى نَتَرَاوَحُ شُغلَ حانوتنا. ( نتعاقبه فله فترة ولي فترة )
__________________
١. ويستعمل لمطلق الذّهاب والمضي ليلا ونهارا. ويقال : راح عنّي التعب أي زال. ورحت عند أقربائي. أي زرتهم. وراح ضحيّة تلك المقتلة ألف بريء. أي مات ورحل. وقد يستعمل بمعنى الشروع والابتداء ، كقول الشاعر :
سألتُ حبيبى الوصلَ منه دُعابَةً |
|
وأعْلَمُ أنَّ الوصل ليس يكونُ |
فمَاسَ دلالاً وابتهاجاً وقال لى |
|
برفقٍ مجيباً ( ما سألتَ يَهُونُ) |
وراح زيد يدرس بجدّ.
٢. ويقال : ارتاح لهذا الأمر. أي سرّبه وفرح.