رَافَقَهُ مُرَافَقَةً و رِفَاقاً رَافَقْتُ سعداً في سفري إلى مكّة. ( صاحبته )
رَافَقَهُ رَافَقَتْكَ السلامةُ ، يا أخي (١) ( لازمتك ولم تفارقك )
ارْتَفَقَ ( به ) من ارْتَفَقَ بغير الله ذلّ. ( استعان )
ارْتَفَقَ ( عليه ) لا تَرْتَفِقْ على غيرك في معيشتك. ( لا تتّكئ )
تَرَافَقَا تَرَافَقَ ثلاثةُ زملاء في سفرة إلى مكّة. ( تصاحبوا ، سافروا معا )
تَرَفَّقَ ( به ) ندعو الله عزوجل أن يَتَرَفَّقَ بنا. ( يرفق ، يعطف علينا )
اسْتَرْفَقَهُ اسْتَرْفَقَ السّجينُ السجّانَ فأرفقه. ( طلب منه أن يرفقه أو أن يرفق به )
رَفَلَ يَرْفُلُ رَفْلاً رَفَلَ زيدٌ. (٢) ( مشى متبخترا )
تَرَفَّلَ تَرَفَّلَ = رَفَلَ.
رَفَهَ يَرْفَهُ رَفْهاً و رُفُوهاً (٣) رَفَهَ زيدٌ أو عيشه. ( نال نعمة وسعة من الرّزق )
رَفُهَ يَرْفُهُ رَفَاهَةً و رَفَاهً (٤) رَفُهَ = رَفَهَ.
أَرْفَهَهُ أَرْفَهَ الوالدُ أسرته. ( جعلها في رفاهة )
رَفَّهَهُ رَفَّهَهُ = أَرْفَهَهُ
رَفَّهَ ( عنه ) مع بخل زيد إلّا أنّه يُرَفِّهُ عن عائلته. ( ينفّس ويوسّع )
رَفَّهَ من طباع الزوجة الصالحة أن تُرَفِّهَ عن زوجها. ( تزيل التّعب والهمّ عنه )
__________________
١. هذه الجملة من تعابير التوديع وهو دعاء لسلامة المسافر.
٢. وقد يستعمل اليوم بمعنى : نعم مع الكبر والعظمة ، نحو يرفل الملوك في رغد من العيش.
٣. فهو رافه.
٤. فهو رفيه ورافه.