حَسَدَهُ يَحْسُدُ حَسَداً أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ (١) ( يتمنّون انتقال نعمتهم إليهم أو زوالها )
تَحَاسَدَا زيدٌ وسعدٌ تاجران ولكنهما تَحَاسَدَا فيما عندهما من أموال. ( حسد كلّ منهما الآخر )
حَسَرَهُ يَحْسُرُ حَسْراً ( عنه ) حَسَرَ الرّجلُ لثامه عن وجهه. ( أماطه ، أزاله ، نحّاه )
حَسِرَ يَحْسَرُ حَسْراً ( عليه ) (٢) ما حَسِرْتُ على شيء كما حَسِرْتُ على هذا الأمر. ( أسفت ، حزنت )
انْحَسَرَ ( عنه ) انْحَسَرَتِ الغيومُ عن السماء. ( تبدّدت وزالت ، انكشفت )
تَحَسَّرَ ( عليه ) تَحَسَّرَ الكبيرُ على ما فاته من علم ودراسة. ( تلهّف وحزن ، أسف )
اسْتَحْسَرَ ( منه ) لا يَسْتَحْسِرُ بعضُ الطلّابِ من كثرة الدّراسة. ( لا يملّ ) (٣)
حَسَّهُ يَحُسُ حَسّاً حَسَ البردُ الزّرعَ. ( أباده ، أماته )
حَسَّهُ أراد بعض طغاة بني العبّاس أن يَحُسُّوا جميعَ العلويّين. ( أن يستأصلوهم )
حَسَّهُ أو ( به ) حَسَ زيدٌ رطوبةً ( أو برطوبة ) في جدار بيته حينما اتّكأ عليه. ( شعر بها )
أَحَسَّهُ أو ( به ) فَلَمَّا أَحَسَ عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ (٤) ( علم به )
__________________
١. النساء / ٥٤.
٢. فهو حسران وهى ـ حسرى.
٣. ومنه ما جاء في التنزيل العزيز : لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَلا يَسْتَحْسِرُونَ الأنبياء / ١٩.
٤. آل عمران / ٥٢.