جَابَهُ يَجُوبُ جَوْباً جَابَ « جمال الدين » الأسدآبادي كثيرا من بلدان العالم. ( قطعها سفرا )
أَجَابَهُ وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ (١) ( ألبّي )
أَجَابَهُ ( عنه ) أَجَابَ زيدٌ سعداً عن جميع أسئلته. ( ردّ عليها )
جَاوَبَهُ مُجَاوَبَةً ناديت زيداً فَجَاوَبَنِي بكلمة نعم. ( ردّ عليّ )
جَاوَبَهُ ( عنه ) سألت الطالب بعض الأسئلة فَجَاوَبَنِي عنها. ( أَجَابَنِي )
انْجَابَ انْجَابَ الظلامُ أو السّحابُ. ( تبدّد وزال )
تَجَاوَبَا تَجَاوَبَ أعضاء الجلسة فيما بينهم حول كثير من القضايا. ( جَاوَبَ بعضُهُم بعضاً )
اسْتَجَابَ ( له ) فَاسْتَجابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَ » (٢). ( قبل دعاءه وقضى حاجته )
اسْتَجْوَبَهُ اسْتَجْوَبَ الحاكمُ المتّهم. ( طرح عليه أسئلة فأجاب عنها )
اجْتَاحَهُ (٣) اجْتَاحَ الجراد المزرعة. ( أهلكها )
جَادَ يَجُودُ جَوْدَةً (٤) جَادَ العاملُ في عمله. ( أتى بالجيّد )
جَادَ يَجُودُ جُوداً (٥) ( به ) جَادَ التاجرُ بماله على فقراء مدينته. ( سخا وبذل )
__________________
١. البقرة / ١٨٦.
٢. يوسف / ٣٤ ، ويتعدّي ، نحو : استجاب الوالد ابنه ، أي لبّى طلبه. واستجاب الله دعاءنا.
٣. ويقال : اجتاح السيل المدينة. خرّبها ودمّرها وهكذا.
٤. فهو جيّد ويقال : جاد العمل ، أي صار جيّدا.
٥. فهو جواد. ويقال : كان الرجل يجود بنفسه ، أي كان يشرف على الموت.