الصفحه ١٦ : يصدر مثل هذا إلا على وجه السهو والغلط وعدم الضبط ويعرفه
الأئمّة المحققون والحفاظ الضابطون وهو قليل جدا
الصفحه ١٧ : ليس لى أن أقرأ إلا بما قرأت لقرأت حرف كذا كذا
وحرف كذا كذا ( أما ) إذا كان القياس على إجماع انعقد أو
الصفحه ٢٢ : العربى جاز وإلا فلا
وليس هذا موضع الترجيح فقد ذكر فى موضعه ( قال الإمام أبو محمد عبد الله بن قتيبة
) فى
الصفحه ٢٣ : ولم
يمكنه إلا بعد رياضة للنفس طويلة وتذليل للسان وقطع للعادة فأراد الله برحمته
ولطفه أن يجعل لهم متسعا
الصفحه ٢٥ : حلاله وحرم حرامه واعمل بمحكمه وقف عند متشابهه واعتبر أمثاله
فان كلا من عند الله وما يذكر إلا أولو
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوسلم انتهى ( قلت ) وهو حسن كما قلنا إلا أن تمثيله بطلع نضيد وطلح منضود لا تعلق
له باختلاف القراءات
الصفحه ٢٩ :
القراءتين فى ( إِلاَّ امْرَأَتَكَ ) رفعا ونصبا على
اختلاف قولى المفسرين ( ومنها ) ما يكون لإيضاح حكم
الصفحه ٣١ : الأحاديث الصحيحة والآثار المشهورة المستفيضة تدل عليه وتشهد له
إلا أن له تتمة لا بد من ذكرها تذكرها آخر هذا
الصفحه ٣٦ :
مجاهد على سبعة من القراء وخطئوه فى ذلك وقالوا إلا اقتصر على دون هذا العدد أو
زاده أو بين مراده ليخلص من
الصفحه ٣٧ : تكثروا من الروايات ويسمى ما لم يصل اليه
من القراءات شاذا لأن ما من قراءة قرئت ولا رواية رويت إلا وهى
الصفحه ٤٥ : وما يقابل الصحيح
إلا فاسد ثم كتبت له استفتاء فى ذلك وصورته : ما تقول السادة العلماء أئمة الدين
فى
الصفحه ٤٩ :
لو قرئ بها لجاز وهى ضم الهاء وكسر الميم مع الصلة والثانية كذلك إلا أنه بغير صلة
والثالثة بالكسر فيهما
الصفحه ٥٢ : بعضه بعضا ، ويشهد بعضه لبعض على نمط واحد
وأسلوب واحد ، وما ذاك إلا آية بالغة ، وبرهان قاطع على صدق من
الصفحه ٥٤ : ، حتى كاد الناس لم يثبتوا قرآنا إلا ما فى
الشاطبية والتيسير ولم يعلموا قراءات سوى ما فيهما من النذر
الصفحه ٦٢ : الاول وسماعا على الآخرين قالوا اخبرنا ناظمها سماعا وقراءة وتلاوة إلا محمد
ابن ناظمها المذكور فبسماعه من