الصفحه ٤١٥ : القطع فتقول
الرض. الآخرة. الايمان ، البرار. ليس الا وإن جعلت اللام فقط فأما أن يعتد بالعارض
وهو حركة
الصفحه ٤١٩ : الكلام على الوقف. والكلام هنا على ما يسكت عليه. فاعلم أنه
لا يجوز السكت الا على ساكن. الا أنه لا يجوز
الصفحه ٤٢٩ : بالهمز إلا فى الابتداء. والقصد أن تخفيف الهمز ليس بمنكر ولا غريب
فما أحد من القراء إلا وقد ورد عنه تخفيف
الصفحه ٤٣٢ : وغيره فى آخر
الباب. وإن كان الساكن قبل الهمز ياء أو واوا زائدتين فانه لم يرد فى الياء إلا فى
( النَّسِي
الصفحه ٤٣٤ :
انفصاله. وقال فى الكافى التسهيل أحسن إلا فى مثل ها أنتم ، و ( يا
أَيُّهَا ) ( قلت ) كأنهما
لحظا انفصال
الصفحه ٤٤٢ : ، ومررت بالجزؤ على سبيل الاتباع وهذا مسموع مطرد ذكره سيبويه
وغيره. ولم يوافق على هذا أحد من القراء الا
الصفحه ٤٥٣ : ءة وهو فى إبراهيم ( نَبَؤُا
الَّذِينَ ) وكذلك فى التغابن ، ونبوا عظيم فى ص ، ونبوا الخصم فيها
إلا أنه فى
الصفحه ٤٦٢ : ) وسالت فجمع بين
ثلاثة سواكن. ولا يسمع هذا إلا من اللسان الفارسى. وأجاز فى نحو (
يَجْأَرُونَ ) ـ يجرون
الصفحه ٤٦٦ : فإما ان تقدرها الأولى أو الثانية. فان قدرتها الأولى فالقصر ليس إلا
لفقد الشرط إلا أن الألف تكون مبدلة
الصفحه ٤٨٠ : بعضهم إلحاقا بالرائد. وحكى فيهما
وجه ثالث وهو بين بين كما ذكره الحافظ أبو العلاء وغيره وهو ضعيف إلا أنه
الصفحه ٤٨١ : إلا أن الادغام يضعف هنا للثقل وفيه وجه ثالث وهو بين بين نص
عليه أبو طاهر ابن أبى هاشم وغيره ، وذكر وجه
الصفحه ٢ : الضحاك به إلا أنه قال « أشرف أمتى
حملة القرآن » ولم يذكر نهشلا في إسناده والصواب ذكره كما أخبرتنا ست
الصفحه ١٠ :
تعزى إلى واحد من
هؤلاء الأئمة السبعة ويطلق عليها لفظ الصحة وإن هكذا أنزلت إلا إذا دخلت فى ذلك
الصفحه ١٢ : ذلك لا يعد مخالفا إذا ثبتت القراءة به ووردت مشهورة
مستفاضة ؛ ألا ترى أنهم لم يعدوا إثبات ياءات الزوائد
الصفحه ١٣ : يكتف فيه بصحة السند وزعم أن القرآن لا يثبت
إلا بالتواتر وأن ما جاء مجىء الآحاد لا يثبت به قرآن وهذا مما