الصفحه ٢٣٨ :
آلِ
فِرْعَوْنَ ) مراقبة وكذا الوقف على ( وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ ) بينه وبين
الصفحه ٢٣٩ :
هذه العبارات جرت
عند كثير من المتقدمين مرادا بها الوقف غالبا ولا يريدون بها غير الوقف الا مقيدة
الصفحه ٢٤٧ :
لم تدخل السين
والتاء فى فعل المستعيذ الماضى والمضارع فقد قيل له : استعذ ، بل لا يقال الا أعوذ
دون
الصفحه ٢٥٠ : الاهوازى عن المصريين عن ورش وقال على ذلك وجدت أهل الشام فى
الاستعاذة إلا أنى لم أقرأ بها عليهم من طريق
الصفحه ٢٥٢ : بها عن جميع القراء لا نعلم فى ذلك خلافا عن
أحد منهم إلا ما جاء عن حمزة وغيره مما نذكره وفى كل حال من
الصفحه ٢٥٨ : الشيطان وما لا يتم الواجب إلا به
فهو واجب ، ولأن الاستعاذة أحوط وهو أحد مسالك الوجوب ، وقال ابن سيرين إذا
الصفحه ٢٦٨ : أحدهما حرف مدّ أولين وكذلك كان بعض المحققين لا يأخذ منها
الا بالأصح الأقوى ويجعل الباقى مأذونا فيه وبعض
الصفحه ٢٦٩ :
فى وجهى الإسكان
والصلة من ميم الجمع لقالون الا بوجه واحد معتمدين ظاهر قولى الشاطبى وقالون.
بتخييره
الصفحه ٢٧٠ :
بالفاتحة ؛ ومقتضى ما ذكره الجعبرى عموم الحكم وفيه نظر إلا أن يريد فى مذهب
الفقهاء عند من يعدها آية وهذا
الصفحه ٢٧٢ :
الحلوانى عن
القواس. ورواه عنه ابن شنبوذ بالصاد ؛ وكذلك سائر الرواة عن قنبل وبذلك قرأ
الباقون إلا
الصفحه ٢٨٧ :
جمعت فى كلم ( رض
سنشد حجتك بذل قثم ) فكان يدغم هذه الستة عشر فيما جانسها أو قاربها إلا الميم إذا
الصفحه ٢٩١ :
والسين ، والشين ، والصاد ، والضاد ، والظاء بأى حركة تحركت الدال إلا إذا فتحت
وقبلها ساكن فإنها لا تدغم
الصفحه ٣٠٢ : التسعة المتقدمة أولا ، وإلا فلا خلاف عنه فى التسعة المذكورة
وكذا روى الأهوازى عن رويس ادغام ( جَعَلَ
الصفحه ٣٠٥ : يكسرونها بعد الياء ويضمونها بعد غيرها من غير
صلة الا ان حفصا يضمها فى موضعين ( وَما أَنْسانِيهُ
إِلاَّ
الصفحه ٣٠٧ : ، إلا أن سبط الخياط ذكر الاسكان عن حمزة بكماله ،
وهو سهو ، فقد نص شيخه الشريف أبو الفضل على الاسكان