الصفحه ٤١ : والعنوان والشاطبية
بالنسبة لما اشتهر من قراءات الأئمة السبعة إلا نزر من كثر ، وقطرة من قطر ، وينشأ
الفقيه
الصفحه ٤٣ : أكثرهم على مذهبه قال وقد سمعت طاهر ابن غلبون يقول إمام الجامع
بالبصرة لا يقرأ إلا بقراءة يعقوب.
وقال
الصفحه ٥١ :
أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلاَّ رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ ) فأخبر موسى عليهالسلام عن نفسه بالعلم بذلك
الصفحه ٦٥ : الله بن أيدغدى الشمسى الشهير بابن الجندى المصريين
وذلك بالديار المصرية الا انى وصلت على الشيخ الرابع
الصفحه ٨٨ :
العنابى والاستاذ المقرى أبو بكر عبد الله بن أيدغدى الشمسى سماعا لبعضه الا أن
الأول حدثنى به من لفظه قالوا
الصفحه ١٩١ :
رحمهالله وأمثاله إلى صاحب التيسير وغيره سوى طريق واحدة وإلا فلو
عددنا طرقنا وطرقهم لتجاوزت الألف
الصفحه ١٩٨ : الاسلام إلى الرحلة إلى أقطار الامصار ، ولم يعدّ أحد منهم كاملا إلا بعد
رحلته ، ولا وصل من وصل إلى مقصوده
الصفحه ٢٠٣ : الاختبار ، وذكر المبرد منها الكاف إلا أنه جعلها دون القاف. قال :
وهذه القلقلة بعضها أشد من بعض وسميت هذه
الصفحه ٢١١ : لسانه ؛ أو لا يجد من يهديه إلى الصواب بيانه فإن الله لا يكلف نفسا إلا
وسعها ، ولهذا أجمع من نعلمه من
الصفحه ٢١٢ : اللفظ بالقرآن وتعويجه واتخاذ اللحن سبيلا اليه
إلا عند الضرورة قال الله تعالى ( قُرْآناً عَرَبِيًّا
الصفحه ٢١٤ : يصير ذلك له طبعا وسليقة ، فكل حرف شارك غيره فى مخرج
فانه لا يمتاز عن مشاركه الا بالصفات ، وكل حرف شارك
الصفحه ٢٢٦ : (
بالحسن ) لأنه فى نفسه حسن مفيد يجوز الوقف عليه دون الابتداء بما بعده للتعلق
اللفظى إلا أن يكون رأس آية
الصفحه ٢٣٢ : الْعالَمِينَ ) ومن ذلك تعسف بعضهم إذ وقف على ( وَما
تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ ) ويبتدئ ( اللهَ رَبَّ
الصفحه ٢٣٣ :
ونحو ( ثالِثُ
ثَلاثَةٍ ) والابتداء ( وَما مِنْ إِلهٍ
إِلاَّ إِلهٌ واحِدٌ ) لئلا يوهم أنه من مقولهم
الصفحه ٢٣٦ : وَأَخَواتُكُمْ ) إلى آخره وهو إلى
( ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ) إلا أن الوقف على
آخر الفاصلة قبله اكفى. ونحو كل من