الصفحه ٣٥٧ : المغير ولا تعرضوا له ولم ينصوا إلا على الهمز المحقق ولا مثلوا إلا به
كما تقدم وهذا صريح أو كالصريح فى
الصفحه ٣٦٢ : الْبَيْتَ ) الا الاشباع وجها
واحدا فى الحالين تغليبا لأقوى السببين وهو الهمز والسكون بعد حرف المد وألغى
الصفحه ٣٨٣ : فى (
بِالسُّوءِ إِلاَّ ) ، وللنبى ان أراد ، و ( بُيُوتَ النَّبِيِّ
إِلاَّ ). اما : ( بِالسُّو
الصفحه ٣٩٦ :
واتَّخَذُوا
آياتِي ) و ( رُسُلِي هُزُواً ) وفى الأنبياء ( إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً
الصفحه ٤٠٢ : إلا بمعرفة الهاء التى فى أولها أهي للتنبيه أم مبدلة من همزة فبحسب ما
يستقر عليه من ذلك فى مذهب كل واحد
الصفحه ٤٢١ : أبى محمد مكى وشيخه أبى الطيب بن غلبون إلا أنه ذكر أيضا مد ( شَيْءٍ ) أيضا كما تقدم
وروى آخرون عن حمزة
الصفحه ٤٣١ : ألفا. وكذلك يقف حمزة من غير خلاف عنه فى ذلك
الا ما شذ فيه ابن سفيان ومن تبعه من المغاربة كالمهدوى وابن
الصفحه ٤٣٦ : الأول فى الثانى قالوا فيصير حرف لين مشددا (
قلت ) والصحيح الثابت رواية فى هذا النوع هو النقل ليس إلا وهو
الصفحه ٤٣٩ :
بين بين فى الصور
الخمس الباقية إلا أنه اختلف عن حمزة فى تسهيله كالاختلاف فى تسهيل المتوسط بغيره
من
الصفحه ٤ : يعلم من بعد علم شيئا » وذلك قوله تعالى ( ثُمَّ
رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلِينَ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٨ : الكتب وقسم لم أقرأ به ولا وجدته فى الكتب ولكن قسته
على ما قرأت به إذ لا يمكن فيه إلا ذلك عند عدم الرواية
الصفحه ٢٤ : عادة العرب فى ذلك واعتمادا على استعمالها ( قلت ) وكلا الوجهين محتمل إلا أن
الأول محتمل احتمالا قويا فى
الصفحه ٣٠ : دون
الادائى بل هما فى نقلهما واحد وإذا ثبت تواتر ذلك كان تواتر هذا من باب أولى إذ
اللفظ لا يقوم إلا به
الصفحه ٣٣ : الله عنهم لم يكن بينهم فيها إلا
الخلاف اليسير المحفوظ بين القراء ؛ ثم إن الصحابة رضى الله عنهم لما
الصفحه ٣٥ : القراءات لا نعلم أحدا بعدهما جمع
أكثر منهما إلا أبا القاسم عيسى بن عبد العزيز الاسكندرى فانه ألف كتابا