الصفحه ٣٢٣ :
وكذا فى الكافى
إلا أنه قال قرأت لها بالقصر وهى فى المبهج ليعقوب وهشام وحفص من طريق عمرو ولأبى
عمرو
الصفحه ٣٢٥ : أن تكون هذه المرتبة فى المتصل
للجماعة كلهم عند من لم يجعل فيه تفاوتا وإلا فيلزمهم تفضيل مد المنفصل إذ
الصفحه ٣٢٨ : فيه من المد الذى لا
يوصل اليه إلا به ومثّل المنفصل ثم قال والباقون يطولون حرف المد فى ذلك زيادة
الصفحه ٣٢٩ : وأبو عمرو
يعنى من طرق الادغام ومن طريق عبد الباقى وابن نفيس عن أصحابهم عنه مثلهم إلا أنهم
لا يمدون حرفا
الصفحه ٣٣٠ :
تمكينا. وأن عاصما
والكسائى وابن عامر إلا الحلوانى يمدون وسطا فوق الأولى قليلا. وأن حمزة وورشا
الصفحه ٣٣٢ : واحدة إلا أن منهم من يفرط ومنهم من يقتصر كما ذكرنا فى
مذاهبهم فى مد الكلمتين انتهى. وهو نص فى
الصفحه ٣٣٣ :
المراتب وأنه ما من مرتبة ذكرت لشخص من القراء إلا وذكر له ما يليها وكل ذلك يدل
على شدة قرب كل مرتبة مما
الصفحه ٣٣٥ : وإلا يلزم منه تفضيل المنفصل وذلك لا يصح فيعلم.
وبهذا يتضح أن المد للساكن اللازم هو الاشباع كما هو مذهب
الصفحه ٣٣٦ : لجميع القراء لعموم قاعدة الاعتداد بالعارض وعدمه عن الجميع إلا عند
من أثبت تفاوت المراتب فى اللازم فانه
الصفحه ٣٤٢ :
والله أعلم. وكذلك الدانى فى التيسير وفى سائر كتبه لم ينص إلا على المغير بنقل أو
بدل فقال سواء كانت محققة
الصفحه ٣٤٧ : المتوسط والقصر فإنى لا أعلم أحدا روى الاشباع فى
هذا الباب الا وهو يستثنى سوآت فعلى هذا لا يتأتى فيها لورش
الصفحه ٣٥١ : الساكن أقوى من الهمز لأن
المد فيه يقوم مقام الحركة فلا يتمكن من النطق بالساكن بحقه إلا بالمد ولذلك اتفق
الصفحه ٣٥٣ : والملينة الا أن مد هشام أطول ومد السوسى أقصر ومد قالون والدورى أوسط
وكله من قبيل المد المتصل ( قلت ) إنما
الصفحه ٣٥٨ : فى الثانية القصر ليس إلا لأن قصر
الأولى إما أن يكون على تقدير لزوم البدل فيكون على مذهب من لم ير المد
الصفحه ٣٥٩ : لكل
من نقل فى حالة الوقف كما تقدم وقولى على وجه إبدال ليعلم أن هذه الستة لا تكون
إلا على وجه إبدال