الصفحه ٢٨٢ : ثمانية عشر حرفا. وقد اختلف فيما قبل الواو مضموم فروى
ادغامه ابن فرح من جميع طرقه إلا أن العطار وابن شيطا
الصفحه ٢٨٥ : ، ألا ترى
إلى ادغام ( رُءْيايَ ) فى مذهب أبى جعفر
وغيره وكيف عوملت الهمزة المبدلة واوا معاملة الأصلية
الصفحه ٢٨٦ : يدغم الا
القاف فى الكاف إذا تحرك ما قبل القاف وكان بعد الكاف ميم جمع نحو (
خَلَقَكُمْ ) ، ( رَزَقَكُمُ
الصفحه ٢٨٨ : ) ومن أجل الجزم فرواه بالادغام من روى إدغام المجزوم من
المثلين. وأظهر من أظهر سائر المجزومات. إلا أن
الصفحه ٢٩٠ : أعلم ، نعم
قال الدانى وإدغام الجيم فى التاء قبيح لتباعد ما بينهما فى المخرج إلا أن ذلك
جائز لكونها من
الصفحه ٢٩٢ : ) إلا ما روى عن شجاع ومدين من إدغام الثلاثة الأول وسيأتى
حكمها إذا سكنت فى الإدغام الصغير. والسين تدغم
الصفحه ٢٩٧ : إلا حاذق قصد البيان والتعليم وعلى ترك الروم والاشمام سائر رواة
الادغام عن أبى عمرو وهو الذى لا يوجد نص
الصفحه ٣٠٠ : والصاحب
بالجنب. فى النساء. واختص دونه بإدغام التاء فى حرف واحد وهو ( تَتَمارى ) من قوله : ( فَبِأَيِّ
آلا
الصفحه ٣٠٦ : فى ( فَأَلْقِهْ
إِلَيْهِمْ ) إلا أن حفصا سكن
الهاء مع من اسكن فيكون عاصم بكماله يسكنها ، وكذا سكنها
الصفحه ٣٠٩ : إلا من طريق الدانى وأبى القاسم بن الفحام وهو الذى لم يذكره فى
المبهج عنه سواه وهو الذى فى الارشادين
الصفحه ٣١١ : ) هشام من جميع طرقه
الا ما انفرد به الكارزينى من طريق الحلوانى عنه فيما ذكره فى المبهج أنه أشبعها.
واختلف
الصفحه ٣١٤ :
سنوضحه. فأما المتصل فاتفق أئمة أهل الأداء من أهل العراق الا القليل منهم وكثير
من المغاربة على مده قدرا
الصفحه ٣١٥ : الواحدة كمد الكلمتين الا العراقى بل فصلوا بينهما.
انتهى. ولما وقف أبو شامة رحمهالله على كلام الهذلى
الصفحه ٣١٧ : من غير افراط لا أعلم بينهم فى ذلك خلافا سلفا
ولا خلفا إلا ما ذكره الأستاذ أبو الفخر حامد بن على بن
الصفحه ٣٢١ : الفتح أيضا. وفى التجريد والمبهج والتذكار إلا أنه مخصوص
بوجه الادغام. نص على ذلك سبط الخياط وأبو الفتح بن