الصفحه ١٦٦ : : القرآن والفرائض
؛ وكان شيخه الأعمش إذا رآه يقول : هذا حبر القرآن وقال حمزة ما قرأت حرفا من كتاب
الله إلا
الصفحه ١٧٢ :
عثمان سعيد بن عبد الرحيم بن سعيد الضرير البغدادى المؤدب إلا أن أبا طاهر لم يختم
عليه وانتهى إلى التغابن
الصفحه ١٧٨ :
ابن نهشل الانصارى
الأصبهاني وقرأ ابن نهشل وابن بهرام على أبى عمر حفص ابن عمر الدورى إلا أن الاكثر
الصفحه ١٨٦ : على مذهبه :
قال وسمعت طاهر بن غلبون يقول : إمام الجامع بالبصرة لا يقرأ إلا بقراءة يعقوب. ثم
روى الدانى
الصفحه ١٨٨ : والمالكى والفارسى تسعتهم على أبى الحسين
أحمد بن عبد الله بن الخضر بن مسرور السوسنجردى إلا أن الشرمقانى لم
الصفحه ١٩٢ : وأعلاه لم
نذكر فيها إلا من ثبت عندنا أو عند من تقدمنا من أئمتنا
الصفحه ١٩٥ : سماع من حدثنى به وجلالته وجلالة شيوخهم وتقدمهم إلا
أنى ذكرت هذه الطرق لعظم المكان الذى سمعتها به مع أنه
الصفحه ٢٠٢ : يجرى معه حتى ينقضى الاعتماد كان مجهورا قال سيبويه إلا أن النون والميم
قد يعتمد لهما فى الفم والخياشيم
الصفحه ٢١٣ : التجويد وتركه ، إلا رياضة لمن تدبره
بفكه فلقد صدق وبصر ، وأوجز فى القول وما قصر ؛ فليس التجويد بتمضيغ
الصفحه ٢١٨ : بترقيقها وبيان انفتاحها واستفالها إذا
جاورها حرف مفخم وإلا ربما انقلبت ظاء نحو : ذرهم وذره ، وأنذرتكم
الصفحه ٢٢١ : ،
وبسطت. وذهب الدانى وغيره إلى ادغامه ادغاما محضا. والوجهان صحيحان إلا أن هذا
الوجه أصح قياسا على ما
الصفحه ٢٢٢ : ( قلت ) والوجهان صحيحان مأخوذ بهما إلا أن
الاخفاء أولى للإجماع على إخفائها عند القلب. وعلى إخفائها فى
الصفحه ٢٢٥ : ، ومن ثم اشترط كثير من أئمة الخلف على المجيز أن لا يجيز
أحدا إلا بعد معرفته الوقف والابتداء. وكان أئمتنا
الصفحه ٢٢٧ : ويكون غير تام على آخر نحو ( وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ ) وقف تام على أن ما بعده مستأنف وهو
الصفحه ٢٢٩ : ) لا يحسن لتعلقه لفظا. فإنه تابع لما قبله إلا ما كان من
ذلك رأس آية وتقدم الكلام فيه وأنه سنة. وقد يكون