الصفحه ٤٨٢ : مذهب شيخنا أبى الفتح وكذا رواه منصوصا خلف وأبو هشام عن سليم عنه
انتهى وقد ضعفه أبو العباس المهدوى فقال
الصفحه ٤٨٣ : وقال رواه أبو بكر أحمد بن
محمد الأدمي الحمزى عن أصحابه عن سليم عن حمزة. وقال أبو سلمة عبد الرحمن بن
الصفحه ٢ : ، نهشل هذا ضعيف وقد رواه الطبرانى فى المعجم الكبير من حديث
الجرجانى هذا عن كامل أبي عبد الله الراسبى عن
الصفحه ٥ :
الله وخاصته » رواه ابن ماجة وأحمد والدارمى وغيرهم من حديث أنس بإسناد رجاله
ثقات.
وقد أخبرتنا به
عاليا
الصفحه ١١ :
والأقيس فى العربية
بل على الأثبت فى الأثر والأصح فى النقل والرواية إذا ثبت عنهم لم يردها قياس
الصفحه ١٢ : الإمام الشافعى رضى الله عنه ) حيث يقول فى وصفهم فى
رسالته التى رواها عنه الزعفرانى ما هذا نصه : وقد أثنى
الصفحه ١٨ : الكتب وقسم لم أقرأ به ولا وجدته فى الكتب ولكن قسته
على ما قرأت به إذ لا يمكن فيه إلا ذلك عند عدم الرواية
الصفحه ٢٤ : أى على قراءات كثيرة وكذا قوله فى الرواية الأخرى سمعته
يقرأ فيها أحرفا لم يكن نبى الله
الصفحه ٢٥ : وإنما اختلفوا فى قراءة حروفه ( فإن قيل )
فما تقول فى الحديث الذى رواه الطبرانى من حديث عمر بن أبى سلمة
الصفحه ٣٣ : ذلك العصر تصدى بعض الأئمة لضبط ما رواه من القراءات فكان أول إمام
معتبر جمع
الصفحه ٣٨ :
من الشاذة ولفظه :
وليست هذه الروايات بأصل للتعيين بل ربما خرج عنها ما هو مثلها أو فوقها كحروف أبى
الصفحه ٤٤ : ما صح سنده واستقام وجهه فى العربية ووافق لفظه خط المصحف الإمام
فهو من السبعة المنصوص عليها ولو رواه
الصفحه ٤٥ : وأيضا
فلو قلنا إنه يعنى هؤلاء السبعة فمن أى رواية ومن أى طريق ومن أى كتاب إذ التخصيص
لم يدعه ابن الحاجب
الصفحه ٤٧ :
موضع الألف وهو قليل فى كلام العرب قال فهذا كله موافق لخط المصحف والقراءة به لمن
رواه عن الثقات جائزة
الصفحه ٥٨ :
( باب )
ذكر إسناد
هذه العشر القراءات من هذه الطرق والروايات
وها أنا أقدم أولا
كيف روايتى